الموسوعة الحديثية


- من أصبح حزينًا على الدُّنيا أصبَحَ ساخِطًا على رَبِّه، ومن أصبَحَ يشكو مُصيبةً نَزَلت به فإنَّما يشكو اللهَ عزَّ وجلَّ، ومَن تضعضَعَ لغَنيٍّ ليَنالَ مِن دُنياه أحبط اللهُ ثُلُثَي عَمَلِه، ومن أُعطِيَ القُرآنَ فدَخَل النَّارَ، فأبعَدَه اللهُ
خلاصة حكم المحدث : ليس بالقوي
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 7/3270
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/335)، والطبراني في ((المعجم الصغير)) (726)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10044) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - ذم حب الدنيا سؤال - النهي عن المسألة سؤال - فضل التعفف والتصبر قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 335) وهب بن راشد شيخ يروي عن مالك بن دينار العجائب لا يحل الرواية عنه ولا الاحتجاج به روى عن مالك بن دينار عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أصبح حزينا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به ، فإنما يشكو الله ومن تضعضع لغني لينال فضل ما بيده أحبط الله ثلثي عمله ، ومن أعطى القرآن فدخل النار فأبعده الله " .أخبرناه الحسين بن إسحاق الأصبهاني بالكرج قال : حدثنا إبراهيم بن سليمان الحوتكى بمصر قال : حدثنا علي بن معبد

[المعجم الصغير للطبراني] (2/ 30)
: ‌726 - حدثنا عيسى بن سليمان الفزاري البغدادي، حدثنا داود بن رشيد، حدثنا وهب الله بن راشد المصري، حدثنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: من أصبح حزينا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به ، فإنما يشكو الله عز وجل ، ومن تضعضع لغني لينال مما في يديه أسخط الله عز وجل عليه ، ومن أعطي القرآن ودخل النار أبعده الله لم يروه عن ثابت إلا وهب الله ، وكان من الصالحين

شعب الإيمان (7/ 213 ت زغلول)
: ‌10044 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران أنا أبو الحسن علي بن محمد المصري نا سليمان بن شعيب الكسائي نا علي بن معبد نا وهب بن راشد عن مالك بن دينار عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:من أصبح حزينا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فإنما يشكو الله عز وجل ومن تضعضع لغنى لينال من دنياه أحبط الله ثلثي عمله، ومن أعطى القرآن فدخل النار فأبعده الله.قال الشيخ أحمد رحمه الله: تفرد به وهب بن راشد بهذا الإسناد وروي ذلك بإسناد آخر ضعيف.