الموسوعة الحديثية


- قال رجُلٌ: يا رَسولَ اللهِ، كيف لي أن أعلَمَ ما كان عندَ اللهِ عزَّ وجلَّ؟ قال: إذا رأيتَ كُلَّما طلَبْتَ شَيئًا مِنَ الدُّنيا يُسِّرَ لك، وإذا طلَبْتَ شَيئًا مِن أمرِ الآخِرةِ عَسُرَ عليك، فأنت على حالةٍ قبيحةٍ، وإذا طلَبْتَ شَيئًا مِن الدُّنيا عَسُرَ عليك، وإذا طلَبْتَ مِن أمورِ الآخِرةِ يُسِّرَ لك، فأنت على حالةٍ حَسَنةٍ
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 7/3380
التخريج : لم نقف عليه إلا عند البيهقي في ((شعب الإيمان)) (9970) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - القبول إيمان - مسؤولية الإنسان عن أعماله رقائق وزهد - التسهيل في أمور الدنيا رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (13/ 72 ط الرشد)
: [9970] أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أخبرنا الحسين بن أحمد بن موسى أبو علي القاضي، حدثنا حمزة بن محمد الكاتب، حدثنا نعيم بن حماد، أخبرنا ابن المبارك عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أن عمر بن الخطاب قال: قال رجل: يا رسول الله كيف لي أن أعلم ما كان عند الله عز وجل؟ قال: "إذا رأيت كلما ‌طلبت ‌شيئا ‌من ‌الدنيا يسر لك، وإذا طلبت شيئا من الآخرة عسر عليك، فأنت على حالة قبيحة، وإذا ‌طلبت ‌شيئا ‌من ‌الدنيا عسر عليك، وإذا طلبت من أمر الآخرة يسر لك، فأنت على حاله حسنة". هكذا جاء منقطعا