الموسوعة الحديثية


- كان جبريلُ يأتي النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في صورةِ دِحيةَ الكلبيِّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3/104
التخريج : أخرجه أحمد (5857)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (5460)، ومحمد بن نصر المروزي في ((تعظيم قدر الصلاة)) (372) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: ملائكة - أعمال الملائكة ملائكة - فضل جبريل مناقب وفضائل - دحية الكلبي مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - الملائكة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (10/ 102)
5857- حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة، عن إسحاق بن سويد، عن يحيى بن يعمر، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله، قال: وكان جبريل عليه السلام يأتي النبي صلى الله عليه وسلم في صورة دحية

الطبقات الكبرى كاملا- دار صادر (4/ 250)
5460- قال: أخبرنا عفان بن مسلم قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن إسحاق بن سويد، عن يحيى بن يعمر، عن ابن عمر، عن النبي قال: كان جبرائيل يأتي النبي في صورة دحية الكلبي.

تعظيم قدر الصلاة لمحمد بن نصر المروزي (1/ 380)
371- حدثنا محمد بن يحيى، ثنا حجاج بن المنهال، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يحيى بن يعمر، قال: قلت لابن عمر: إن عندنا رجالا بالعراق يقولون: إن شاءوا علموا، إن شاءوا لم يعلموا، وإن شاءوا دخلوا الجنة، وإن شاءوا دخلوا النار، وإن شاءوا، وإن شاءوا؟ قال: (( أخبرهم أني منهم بريء، وأنهم مني براء، ثم قال: إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد، ما الإسلام؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((تعبد الله ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت)) قال: فإذا فعلت ذلك فأنا مسلم؟ قال: ((نعم)) قال: صدقت، قال: فما الإحسان؟ قال: ((تخشى الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك)) قال: فإذا فعلت ذلك فأنا محسن؟ قال: ((نعم)) قال: صدقت، قال: فما الإيمان؟ قال: ((تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، والبعث من بعد الموت، والجنة والنار، والقدر كله)) قال: فإذا فعلت ذلك فأنا مؤمن؟ قال: ((نعم)) قال: صدقت 372- حدثنا محمد بن يحيى، ثنا حجاج، ثنا حماد بن سلمة، عن إسحاق بن سويد، عن يحيى بن يعمر، عن ابن عمر، قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في صورة دحية الكلبي فقال: يا محمد، ما الإسلام؟، حتى ذكر هذا الكلام مثله