الموسوعة الحديثية


- أنَّ فاطمةَ بنتِ قيسٍ أتت عمرَ فقالَ عمرُ ما كنَّا لندَعَ كتابَ ربِّنا وسنَّةَ نبيِّنا لقولِ امرأةٍ لا ندري أحفِظَت أم نسِيَتْ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : الأسود بن يزيد | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 10/296
التخريج : أخرجه أبو داود (2291)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (15538) بلفظهما.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - لزوم السنة تفسير آيات - سورة الطلاق عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 288)
: 2291 - حدثنا نصر بن علي، أخبرني أبو أحمد، حدثنا عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق قال: كنت في المسجد الجامع مع الأسود، فقال: أتت فاطمة بنت قيس عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: ‌ما ‌كنا ‌لندع ‌كتاب ‌ربنا، ‌وسنة ‌نبينا صلى الله عليه وسلم لقول امرأة، لا ندري أحفظت ذلك أم لا

معرفة السنن والآثار (11/ 288)
: 15538 - قال أحمد: وأما ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله، عنه من إنكاره ذلك على فاطمة بنت قيس فهو فيما: أخبرنا أبو علي الروذباري قال: أخبرنا أبو بكر بن داسة قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا نصر بن علي قال: أخبرني أبو أحمد قال: حدثنا عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق قال: كنت في المسجد الجامع مع الأسود فقال: أتت فاطمة بنت قيس عمر بن الخطاب فقال: ‌ما ‌كنا ‌لندع ‌كتاب ‌ربنا ‌وسنة ‌نبينا صلى الله عليه وسلم لقول امرأة لا ندري أحفظت ذلك أم لا.