الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : رجل من بني أسد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 487
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (487) واللفظ له، وأبو داود (1627)، والنسائي (2596)، ومالك (3662) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: بيوع - مقدار الأوقية سؤال - الإلحاف في المسألة سؤال - ذم السؤال سؤال - ما هو الغنى وحد الغنى صدقة - تحريم السؤال لغير حاجة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (1/ 427)
: 487 - حدثنا يونس، أخبرنا ابن وهب، أن مالكا، حدثه عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن رجل، من بني أسد قال: أتيت النبي عليه السلام فسمعته يقول لرجل يسأله: " ‌من ‌سأل ‌منكم ‌وعنده ‌أوقية ‌أو ‌عدلها فقد سأل إلحافا، والأوقية يومئذ أربعون درهما "

سنن أبي داود (2/ 116)
: 1627 - حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن رجل من بني أسد، أنه قال: نزلت أنا وأهلي ببقيع الغرقد، فقال لي أهلي: اذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسله لنا شيئا نأكله، فجعلوا يذكرون من حاجتهم، فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجدت عنده رجلا يسأله، ورسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: لا أجد ما أعطيك، فتولى الرجل عنه وهو مغضب وهو يقول: لعمري إنك لتعطي من شئت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يغضب علي أن لا أجد ما أعطيه، من ‌سأل ‌منكم ‌وله ‌أوقية، أو عدلها، فقد سأل إلحافا، قال الأسدي: فقلت: للقحة لنا خير من أوقية - والأوقية أربعون درهما - قال: فرجعت ولم أسأله، فقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك شعير وزبيب، فقسم لنا منه، أو كما قال: حتى أغنانا الله عز وجل، قال أبو داود: هكذا رواه الثوري كما قال مالك

سنن النسائي (5/ 98)
: 2596 - قال الحارث بن مسكين قراءة عليه وأنا أسمع، عن ابن القاسم قال: أنبأنا مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن رجل من بني أسد قال: نزلت أنا وأهلي ببقيع الغرقد، فقالت لي أهلي: اذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسله لنا شيئا نأكله، فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدت عنده رجلا يسأله ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا أجد ما أعطيك، فولى الرجل عنه وهو مغضب، وهو يقول: لعمري إنك لتعطي من شئت. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه ليغضب علي أن لا أجد ما أعطيه، من ‌سأل ‌منكم ‌وله ‌أوقية أو عدلها فقد سأل إلحافا. قال الأسدي: فقلت: للقحة لنا خير من أوقية، والأوقية أربعون درهما، فرجعت ولم أسأله، فقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك شعير وزبيب فقسم لنا منه حتى أغنانا الله عز وجل.

موطأ مالك - رواية يحيى (5/ 1454 ت الأعظمي)
: 3662/ 839 - مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن رجل من بني أسد أنه قال: نزلت أنا وأهلي ببقيع الغرقد. فقال لي أهلي: اذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسله لنا شيئا نأكله. وجعلوا يذكرون من حاجتهم. فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فوجدت عنده رجلا يسأله. ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا أجد ما أعطيك. فتولى الرجل عنه وهو مغضب: وهو يقول: لعمري إنك لتعطي من شئت. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه ليغضب علي أن لا أجد ما أعطيه. من ‌سأل ‌منكم ‌وله ‌أوقية أو عدلها فقد سأل إلحافا. قال الأسدي: فقلت للقحة لنا خير من أوقية. والأوقية أربعون درهما. قال: فرجعت ولم أسأله. فقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بشعير وزبيب. فقسم لنا منه حتى أغنانا الله.