الموسوعة الحديثية


- ما أهبَط اللهُ إلى الأرضِ منذُ خلَق آدَمَ إلى أنْ تقومَ السَّاعةُ فِتْنةً أعظَمَ مِن فِتنةِ الدَّجَّالِ وقد قُلْتُ فيه قولًا لَمْ يقُلْه أحَدٌ قبْلُ إنَّه آدَمُ جَعْدٌ ممسوحُ عينِ اليَسارِ على عَيْنِه طَفرةٌ غليظةٌ وإنَّه يُبرِئُ الأَكْمَهَ والأبرصَ ويقولُ أنا ربُّكم فمَن قال ربِّيَ اللهُ فلا فِتنةَ عليه ومَن قال أنتَ ربِّي فقدِ افتُتِن يلبَثُ فيكم ما شاء اللهُ ثمَّ ينزِلُ عيسى ابنُ مَرْيَمَ مُصدِّقًا بمُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعلى مِلَّتِه مات، إمامًا مَهْدِيًّا وحَكَمًا عَدْلًا فيقتُلُ الدَّجَّالَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن يونس بن عبيد إلا محمد بن مروان تفرد به عمرو بن العباس
الراوي : عبدالله بن مغفل | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 5/27
التخريج : أخرجه البيهقي في ((البعث والنشور)) (163) واللفظ له، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/ 133)، وابن حبان (6781) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - صفة الدجال فتن - فتنة الدجال أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (5/ 28)
4580 - حدثنا عبدان بن أحمد قال: نا عمرو بن العباس الأرزي قال: نا محمد بن مروان قال: نا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أهبط الله إلى الأرض منذ خلق آدم إلى أن تقوم الساعة فتنة أعظم من فتنة الدجال، وقد قلت فيه قولا لم يقله أحد قبل: إنه آدم، جعد، ممسوح عين اليسار، على عينه طفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص، ويقول: أنا ربكم، فمن قال: ربي الله، فلا فتنة عليه، ومن قال: أنت ربي، فقد افتتن، يلبث فيكم ما شاء الله، ثم ينزل عيسى ابن مريم مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم، وعلى ملته مات، إماما مهديا، وحكما عدلا، فيقتل الدجال لم يرو هذا الحديث عن يونس بن عبيد إلا محمد بن مروان، تفرد به: عمرو بن العباس "

البعث والنشور للبيهقي ت الشوامي (ص147)
: (163) أخبرنا أبو الحسين ابن بشران -ببغداد-، أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا محمد بن علي الوراق، حدثنا عمرو بن العباس، حدثنا محمد بن مروان العقيلي -يعرف بالعجلي- حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن ‌مغفل قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ‌ما ‌أهبط ‌الله ‌إلى ‌الأرض منذ خلق آدم - عليه السلام - إلى أن تقوم الساعة فتنة أعظم من فتنة الدجال، وقد قلت فيه قولا لم يقله أحد قبلي، إنه آدم، جعد، ممسوح عين اليسار، على عينه ظفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه، والأبرص، يقول: أنا ربكم، من قال: الله ربي، فلا فتنة عليه، ومن قال: أنت ربي، فقد افتتن، يلبث فيكم ما شاء الله، ثم ينزل عيسى بن مريم مصدقا بمحمد وعلى ملته إماما مهديا، وحكما عدلا، فيقتل الدجال. فكان الحسن يرى ويقول: إن ذلك عند الساعة

الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 133)
ومن حديثه ما حدثناه محمد بن إبراهيم بن جناد، حدثنا عمرو بن العباس الرازي، حدثنا محمد بن مروان العقيلي، حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدجال آدم , جعد ممسوح العين اليسار , عليها ظفرة غليظة . وذكر الحديث. ولا يتابع عليه، والرواية في الدجال ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم , من غير وجه , بأسانيد جياد

صحيح ابن حبان - مخرجا (15/ 184)
6781 - أخبرنا علي بن أحمد بن بسطام، بالبصرة، قال: حدثنا عمرو بن العباس الأهوازي، قال: حدثنا محمد بن مروان العقيلي، قال: حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه لم يكن نبي إلا حذر أمته الدجال، وإني أنذركموه، وإنه كائن فيكم