الموسوعة الحديثية


- عن أنسِ بنِ مالكٍ قال : إذا بلغ الرجلُ المسلمُ أربعينَ سنةً آمنَه اللهُ من أنواع البلايا من الجنونِ والبرصِ والجذامِ وإذا بلغ الخمسينَ ليَّن اللهُ عزَّ وجلَّ عليه حسابَه وإذا بلغ الستينَ رزَقه اللهُ إنابةً يُحبُّه عليها وإذا بلغ السبعينَ أحبَّه اللهُ وأحبَّه أهلُ السماءِ وإذا بلغ الثمانينَ تقبَّل اللهُ منه حسناتِه ومحا عنه سيئاتِه وإذا بلغ التسعينَ غفر اللهُ له ما تقدَّم من ذنبِه وما تأخَّر، وسُمِّي أسيرُ اللهِ في الأرضِ وشفَع في أهلِه
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : عمرو بن جعفر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 8/22
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (378) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - لطف الله تعالى بالمعمر وما يتصل بذلك رقائق وزهد - ما جاء في طول العمر للمؤمن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (9/ 445)
5626 - حدثنا أبو النضر، حدثنا الفرج، حدثنا محمد بن عامر، عن محمد بن عبد الله، عن جعفر بن عمرو، عن أنس بن مالك قال: " إذا بلغ الرجل المسلم أربعين سنة، آمنه الله من أنواع البلايا: من الجنون، والبرص، والجذام. وإذا بلغ الخمسين لين الله عز وجل عليه حسابه، وإذا بلغ الستين، رزقه الله إنابة يحبه عليها، وإذا بلغ السبعين، أحبه الله وأحبه أهل السماء، وإذا بلغ الثمانين، تقبل الله منه حسناته ومحا عنه سيئاته، وإذا بلغ التسعين، غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في الأرض وشفع في أهله " 5627 - حدثنا هاشم، حدثنا الفرج، حدثني محمد بن عبد الله العامري، عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان، عن عبد الله بن عمر بن الخطاب، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله

الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (1/ 283)
378- فأنبأنا ابن الحصين، قال: أنبأنا ابن المذهب، قال: أنبأنا القطيعى، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: حدثنا أبى، قال: حدثنا أبو النضر، قال: حدثنا الفرج بن فضالة، قال: حدثنا محمد بن عامر، عن محمد بن عبيد الله، عن عمرو بن جعفر، عن أنس بن مالك، قال: إذا بلغ الرجل المسلم أربعين سنة. فذكره بمعناه [[إذا بلغ العبد أربعين سنة أمنه الله تعالى من البلايا الثلاث: الجنون، والجذام، والبرص، فإذا بلغ خمسين سنة خفف عنه الحساب، فإذا بلغ ستين سنة رزقه الله الإنابة إليه لما يحب، فإذا بلغ سبعين سنة أحبه أهل السماء، فإذا بلغ ثمانين سنة أثبت الله حسناته ومحا سيئاته، فإذا بلغ تسعين سنة غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وشفع في أهل بيته، وناداه مناد من السماء: هذا أسير الله في أرضه.]] موقوفا على أنس.