الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أخَذ وَبَرةً مِن الفيءِ فقال ما لي مِن هذه إلَّا ما لِأحَدِكم إلَّا الخُمُسُ وهو مَردودٌ عليكم فرُدُّوا الخَيطَ والمِخْيطَ وإيَّاكم والغُلولَ فإنَّه عارٌ وشَنارٌ ونارٌ
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن العرباض إلا بهذا الإسناد تفرد به أبو عاصم
الراوي : العرباض بن سارية | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/45
التخريج : أخرجه أحمد (17154)، والطبراني (649) (18/ 259)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (12927) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: غنائم - الغلول وما جاء فيه من العقوبة والوعيد غنائم - فرض الخمس غنائم - مصارف الخمس جهاد - الغلول من الغنيمة غنائم - مصرف الفيء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 45)
: 2423 - وبه [حدثنا أبو مسلم قال: نا أبو عاصم، عن وهب أبي خالد قال: حدثتني أم حبيبة بنت العرباض بن سارية، عن أبيها] أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌أخذ ‌وبرة ‌من ‌الفيء فقال: ما لي من هذه إلا ما لأحدكم إلا الخمس، وهو مردود عليكم، فردوا الخيط والمخيط، وإياكم والغلول، فإنه عار وشنار ونار لا يروى هذان الحديثان عن ‌العرباض إلا بهذا الإسناد، تفرد بهما أبو عاصم

[مسند أحمد] (28/ 385 ط الرسالة)
: 17154 - حدثنا أبو عاصم، حدثنا وهب بن خالد الحمصي، قال حدثتني أم حبيبة بنت ‌العرباض، عن أبيها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأخذ الوبرة من فيء الله عز وجل، فيقول: " ما لي من هذا إلا مثل ما لأحدكم إلا الخمس، وهو مردود فيكم، فأدوا الخيط والمخيط فما فوقهما، وإياكم والغلول، ‌فإنه ‌عار وشنار على صاحبه يوم القيامة "

 [المعجم الكبير – للطبراني] (18/ 259)
: 649 - حدثنا أبو مسلم الكشي، ثنا أبو عاصم، ثنا وهب بن أبي خالد، حدثتني أم حبيبة بنت ‌العرباض، عن أبيها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أخذ ‌وبرة ‌من ‌الفيء، فقال: مالي من هذه إلا ما لأحدكم إلا الخمس، وهو مردود عليكم، فردوا الخياط والمخيط، وإياكم والغلول فإنه عار وشنار

معرفة السنن والآثار (9/ 218)
: 12927 - قال أحمد: أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد، أخبرنا إبراهيم بن عبد الله، حدثنا أبو عاصم، عن وهب بن خالد قال: حدثتني أم حبيبة بنت ‌العرباض، عن أبيها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أخذ ‌وبرة ‌من ‌الفيء فقال: ما لي من هذه إلا ما لأحدكم إلا الخمس، وهو مردود فيكم، فردوا الخيط والمخيط، وإياكم والغلول، فإنه عار ونار وشنار