الموسوعة الحديثية


- خَيرُ يَومٍ تَحتَجِمون فيه سَبعَ عَشْرةَ، وتِسعَ عَشْرةَ، وإحدى وعِشرين. وقال: وما مرَرتُ بِمَلَإٍ مِن الملائكةِ لَيلةَ أُسريَ بي، إلَّا قالوا: عليكَ بالحِجامَةِ يا محمدُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 3316
التخريج : أخرجه الترمذي (2053) مطولاً، وأحمد (3316) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - الحجامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الإسراء والمعراج إيمان - الملائكة طب - إباحة التداوي وتركه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (4/ 391)
: ‌2053 - حدثنا عبد بن حميد قال: أخبرنا النضر بن شميل قال: حدثنا عباد بن منصور، قال: سمعت عكرمة، يقول: كان لابن عباس، غلمة ثلاثة حجامون فكان اثنان منهم يغلان عليه وعلى أهله وواحد يحجمه ويحجم أهله قال: وقال ابن عباس: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: نعم العبد الحجام، يذهب الدم، ويخف الصلب، ويجلو عن البصر وقال: " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين عرج به ما مر على ملإ من الملائكة إلا قالوا: عليك بالحجامة " وقال: إن خير ما تحتجمون فيه يوم سبع عشرة ويوم تسع عشرة ويوم إحدى وعشرين وقال: إن خير ما تداويتم به السعوط واللدود والحجامة والمشي وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لده العباس وأصحابه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من لدني؟ فكلهم أمسكوا، فقال: لا يبقى أحد ممن في البيت إلا لد غير عمه العباس قال عبد: قال النضر: اللدود: الوجور: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث عباد بن منصور وفي الباب عن عائشة

[مسند أحمد] (5/ 340 ط الرسالة)
: ‌3316 - حدثنا يزيد، أخبرنا عباد بن منصور، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " خير يوم تحتجمون فيه، سبع عشرة، وتسع عشرة، وإحدى وعشرين "، وقال: " وما مررت بملإ من الملائكة ليلة أسري بي، إلا قالوا: عليك بالحجامة يا محمد " .