logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- إنَّ اللهَ تعالى يُدخِلُ بلُقمةِ الخُبزِ وقَبضةِ التَّمرِ ومِثلِه ممَّا ينفَعُ المسكينَ ثلاثةً الجَنَّةَ: صاحِبَ البَيتِ الآمِرَ به، والزَّوجةَ المُصلِحةَ، والخادِمَ الذي يناوِلُه المِسكينَ
خلاصة حكم المحدث : فيه سويد بن عبد العزيز متروك
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : فيض القدير الصفحة أو الرقم : 2/ 300
التخريج : أخرجه الحاكم (7187)، وابن شاهين في ((الترغيب)) (376)، وابن الفاخر في ((موجبات الجنة)) (229) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل التمر أطعمة - أكل الخبز صدقة - فضل الصدقة والحث عليها جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار صدقة - المسكين والفقير

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 149)
7187 - أخبرنا أبو عبد الله الصفار، ثنا الحسن بن علي بن بحر البري، ثنا أبي، ثنا سويد بن عبد العزيز، ثنا محمد بن عجلان، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله تعالى ليدخل بلقمة الخبز وقبضة التمر ومثله مما ينفع المسكين ثلاثة الجنة: الآمر به والزوجة المصلحة والخادم الذي يناول المسكين " وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي لم ينس خدمنا هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه "

الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 112)
376 - حدثنا أحمد بن محمد بن مغلس، ثنا أبو همام، حدثني سويد بن عبد العزيز، عن محمد بن عجلان، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله ليدخل بلقمة الخبز وقبضة التمر، ومثله - مما ينفع المسلمين - ثلاثة الجنة: رب البيت، والآمر به، والزوجة المصلحة له , والخادم الذي يناول المسكين "، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي لم ينس خادمنا

موجبات الجنة لابن الفاخر (ص: 162)
229 - ثنا حمد بن علي، ثنا الفضل بن سعيد، ثنا أبو الشيخ، ثنا عبد الغفار الحمصي، ثنا عمرو بن عثمان، ثنا سويد بن عبد العزيز، ثنا محمد بن عجلان، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله يدخل بلقمة الخبز، وقبضة التمر، وما ينتفع به ثلاثة الجنة: صاحب البيت الآمر، والزوجة المصلحة، والخادم الذي يناول المسكين)))). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الحمد لله الذي لم ينس خدمنا)))).