logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- إن النبي صلى الله عليه وسلم صالحَ نَصَارَى من بني تَغْلبٍ على أن لا ينْصُروا أولادهُم فإن فَعَلوا فقد برئَتْ منهم الذمّةُ، قال : فقالَ علي فقد واللهِ فَعَلوا، فواللهِ لَئِنْ تَمّ هذا الأمرُ لأقتلنّ مقاتلهُم ولأسبينّ ذراريهِم
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو بحر البكري متروك الحديث
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 2/751
التخريج : أخرجه أبو يعلى (332)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/ 296) واللفظ لهما، وأبو داود (3040) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أحكام أهل الذمة - ما يشترطه الإمام على أهل الذمة جهاد - الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى والسبي صلح - الصلح مع المشركين جزية - إذا غدر المشركون بالمسلمين، هل يعفى عنهم جزية - الجزية والموادعة مع أهل الحرب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى الموصلي (1/ 278)
332 - حدثنا عبيد الله، حدثنا عبد الرحمن بن عثمان البكراوي، حدثنا الكلبي، عن الأصبغ بن نباتة، عن علي، قال: شهدت النبي صلى الله عليه وسلم صالح نصارى بني تغلب على أن لا ينصروا أولادهم، فإن فعلوا فقد برئت منهم الذمة قال: فقال علي: فقد والله فعلوا، فوالله لئن تم لي الأمر، لأقتلن مقاتلتهم، ولأسبين ذراريهم

الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (4/ 296)
أخبرنا أبو يعلي، حدثنا القواريري، حدثنا عبد الرحمن بن عثمان البكراوي، حدثنا الكلبي، عن الأصبغ بن نباتة، عن علي؛ شهدت النبي صلي الله عليه وسلم صالح نصاري بني تغلب علي ألا ينصروا أولادهم، فإن فعلوا فقد برئت منهم الذمة، قال: فقال علي: فقد والله فعلوا، فوالله لئن تم هذا الأمر لأقتلن مقاتلتهم ولأسبين ذراريهم. قال الشيخ: وأبو بحر البكراوي مشهور معروف من أهل البصرة، من ولد أبي بكرة كما ذكرت نسبته، وله أحاديث غرائب عن شعبة، وعن غيره من البصريين، وهو ممن يكتب حديثه.

سنن أبي داود (3/ 167)
3040 - حدثنا العباس بن عبد العظيم، حدثنا عبد الرحمن بن هانئ أبو نعيم النخعي، أخبرنا شريك، عن إبراهيم بن مهاجر، عن زياد بن حدير، قال: قال علي: لئن بقيت لنصارى بني تغلب، لأقتلن المقاتلة ولأسبين الذرية، فإني كتبت الكتاب بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم، على أن لا ينصروا أبناءهم، قال أبو داود: هذا حديث منكر بلغني عن أحمد أنه كان ينكر هذا الحديث إنكارا شديدا، قال أبو علي: ولم يقرأه أبو داود في العرضة الثانية