الموسوعة الحديثية


- عثَرَ أسامةُ بعتبةِ البابِ فشُجَّ في وجهه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه : وسلَّمَ أميطي عنه الأذَى فتقذَّرَتْه فجعل يمَصُّ عنه الدَّمَ ويمُجُّه عن وجهِه ثم قال : لو كان أسامةُ جاريةً لكسوتُه وحلَّيتُه حتى أُنفِقَه
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3/16
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1976) واللفظ له، وأحمد (25861)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي مناقب وفضائل - أسامة بن زيد مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نكاح - الشفاعة في التزويج مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 635 )
1976- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا شريك، عن العباس بن ذريح، عن البهي، عن عائشة، قالت: عثر أسامة بعتبة الباب، فشج في وجهه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أميطي عنه الأذى))، فتقذرته، فجعل يمص عنه الدم ويمجه عن وجهه، ثم قال: ((لو كان أسامة جارية لحليته وكسوته حتى أنفقه)).

[مسند أحمد] (43/ 50 ط الرسالة)
((‌25861- حدثنا حجاج، قال: أخبرنا شريك، عن العباس بن ذريح، عن البهي، عن عائشة، أن أسامة بن زيد عثر بأسكفة- أو عتبة- الباب، فشج في جبهته، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أميطي عنه- أو: نحي عنه- الأذى)) قالت: فتقذرته، قالت: فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمصه، ثم يمجه. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لو كان أسامة جارية، لكسوته، وحليته، حتى أنفقه)).