logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- لا تَباغَضوا ولا تَحاسَدوا ولا تَدابَروا ولا يسُومُ أحَدُكم على سَوْمِ أخيه ولا يبيعُ مُهاجِرٌ لأعرابيٍّ دعُوا النَّاسَ يرزُقِ اللهُ بعضَهم مِن بعضٍ ولا تشترِطُ امرأةٌ طلاقَ أختِها
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عاصم إلا أبو بكر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/283
التخريج : أخرجه أحمد (9120) بلفظ مقارب، وعند البخاري (6064)، ومسلم (2563) مختصرا
التصنيف الموضوعي: بيوع - البيع على بيع أخيه المسلم طلاق - المرأة تسأل طلاق أختها آداب عامة - الأخلاق المذمومة اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته بيوع - بعض البيوع المنهي عنها

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 283)
: 926 - حدثنا أحمد قال: نا سعيد، عن أبي بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي ‌هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تباغضوا، ‌ولا ‌تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا يسوم أحدكم على سوم أخيه، ولا يبيع مهاجر لأعرابي، دعوا الناس يرزق الله بعضهم من بعض، ولا تشترط امرأة طلاق أختها لم يرو هذا الحديث عن عاصم إلا أبو بكر

مسند أحمد (15/ 61 ط الرسالة)
: 9120 - حدثنا أبو أحمد، قال: حدثنا كثير بن زيد، عن الوليد بن رباح، عن أبي ‌هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا ‌تباغضوا، ‌ولا ‌تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا، لا يبيعن حاضر لباد، ولا تلقوا الركبان ببيع، وأيما امرئ ابتاع شاة فوجدها مصراة، فليردها، وليرد معها صاعا من تمر، ولا يسوم أحدكم على سوم أخيه، ولا يخطب على خطبته، ولا تسأل المرأة طلاق أختها لتكتفئ ما في إنائها، فإن رزقها على الله عز وجل "

[صحيح البخاري] (8/ 19)
: 6064 - حدثنا بشر بن محمد: أخبرنا عبد الله: أخبرنا معمر، عن همام بن منبه، عن أبي ‌هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ‌ولا ‌تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا.

صحيح مسلم (4/ 1985 ت عبد الباقي)
: 28 - (2563) حدثنا يحيي بن يحيي. قال: قرأت على مالك عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي ‌هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "إياكم والظن. فإن الظن أكذب الحديث. ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ‌ولا ‌تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا. وكونوا، عباد الله! إخوانا".