الموسوعة الحديثية


- مَن صلَّى الصُّبحَ فَهوَ في ذمَّةِ اللَّهِ - تبارَكَ وتعالى - فلا تُخفِروا اللَّهَ - تبارَكَ وتعالى - في ذمَّتِهِ ; فإنَّهُ مَن أخفرَ ذمَّتَهُ طلبَهُ اللَّهُ - تبارَكَ وتعالى حتَّى يكُبَّهُ علَى وجهِهِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن لهيعة
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 1/219
التخريج : أخرجه أحمد (5898)، والبزار (5988) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8548) مختصراً
التصنيف الموضوعي: جهنم - صفة عذاب أهل النار صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - فضل صلاة الصبح إيمان - الوعيد صلاة - صلاة الصبح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (10/ 137)
5898- حدثنا موسى بن داود، حدثنا ابن لهيعة، عن خالد بن أبي عمران، عن نافع، عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( من صلى صلاة الصبح فله ذمة الله، فلا تخفروا الله ذمته، فإنه من أخفر ذمته طلبه الله حتى يكبه على وجهه))

[مسند البزار - البحر الزخار] (12/ 243)
((‌5988- حدثنا محمد بن مسكين، حدثنا عبد الله بن يوسف، حدثنا عبد الله بن يوسف، حدثنا عبد الله بن لهيعة، حدثنا خالد بن أبي عمران، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله فلا يخفرن الله أحد في ذمته فإنه من يخفر ذمة الله يكبه الله على وجهه في النار))

[المعجم الأوسط - للطبراني] (8/ 251)
‌8548- حدثنا معاذ قال: نا مكيس، مولى العباس قال: نا أيوب بن سويد، عن يونس بن يزيد، عن الزهري، عن سالم، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من صلى الصبح فهو في ذمة الله)) لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا يونس، ولا عن يونس إلا أيوب، تفرد به: مكيس