الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ إذا كان في سفَرٍ فزالتِ الشَّمسُ، صلَّى الظُّهرَ والعصرَ، ثمَّ ارتحلَ.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 11/379
التخريج : أخرجه البيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (6203) باختلاف يسير، وأخرجه البخاري (1111)، ومسلم (704) بلفظ مقارب دون قوله: "والعصر"
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التيسير إحسان - الأخذ بالرخصة سفر - الجمع بين الصلاة في السفر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[معرفة السنن والآثار] (4/ 292)
‌6203- وتمام هذا الحديث فيما أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال: حدثنا أبو بكر بن إسحاق قال: حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا إسحاق يعني ابن إبراهيم الحنظلي قال حدثنا شبابة قال حدثنا ليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ((إذا كان في سفر فزالت الشمس صلى الظهر والعصر، ثم ارتحل))

[صحيح البخاري] (2/ 46)
‌1111- حدثنا حسان الواسطي قال: حدثنا المفضل بن فضالة، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس، أخر الظهر إلى وقت العصر، ثم يجمع بينهما، وإذا زاغت، صلى الظهر ثم ركب)).

[صحيح مسلم] (1/ 489 )
((46- (‌704) وحدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا المفضل (يعني ابن فضالة) عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك؛ قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس، أخر الظهر إلى وقت العصر. ثم نزل فجمع بينهما. فإن زاغت الشمس قبل أن يرتحل، صلى الظهر ثم ركب)).