الموسوعة الحديثية


- كنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في سَفَرٍ، فسَمِعَ رَجُلَينِ يَتَغنَّيانِ، وأحَدُهما يُجيبُ الآخِرَ وهو يقولُ: لا يَزالُ حَواريٌّ تَلوحُ عِظامُه... زَوى الحَربَ عنه أنْ يُجَنَّ فيُقبَرا فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: انظُروا مَن هما؟ قال: فقالوا: فُلانٌ وفُلانٌ، قال: فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اللَّهُمَّ اركُسْهما رَكْسًا، ودُعَّهما إلى النَّارِ دَعًّا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : أبو برزة الأسلمي نضلة بن عبيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19780
التخريج : أخرجه أحمد (19780) واللفظ له، وابن أبي شيبة (38875)، والبزار (9/310)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعاء النبي على بعض الأشخاص والأشياء والأمور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (33/ 23)
19780- حدثنا عبد الله بن محمد، وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، حدثنا محمد بن فضيل، عن يزيد بن أبي زياد، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال: أخبرني رب هذه الدار أبو هلال قال: سمعت أبا برزة قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول لا يزال حواري تلوح عظامه... زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( انظروا من هما؟)) قال: فقالوا: فلان وفلان. قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( اللهم اركسهما ركسا، ودعهما إلى النار دعا))

مصنف ابن أبي شيبة (15/ 232)
38875- حدثنا محمد بن فضيل، عن يزيد بن أبي زياد، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص، قال: أخبرني رب هذا الدار أبو هلال، أنه سمع أبا برزة الأسلمي يحدث أنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعوا غناء فاستشرفوا له، فقام رجل فاستمع وذلك قبل أن تحرم الخمر، فأتاهم، ثم رجع، فقال: هذا فلان وفلان، وهما يتغنيان ويجيب أحدهما الآخر وهو يقول: لا يزال حواري تلوح عظامه... زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا. فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه، فقال: اللهم اركسهما في الفتنة ركسا، اللهم دعهما إلى النار دعا.

[مسند البزار - البحر الزخار] (9/ 310)
3859- حدثنا عباد بن يعقوب الكوفي، قال: نا محمد بن فضيل بن غزوان، قال: نا يزيد بن أبي زياد، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص، عن أبي هلال العكي، عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حمزة تركت حواريا تلوح عظامه... زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اللهم اركسهما ركسا، ودعهما إلى العذاب دعا)) وسليمان بن عمرو بن الأحوص. روى عنه يزيد بن أبي زياد وغيره، وأبو هلال العكي فرجل غير معروف