الموسوعة الحديثية


- إنَّكم أصبحتُم في زمانٍ كثيرٌ فقَهاؤُهُ قليلٌ قرَّاءهُ وخطباؤُهُ قليلٌ سائلوهُ كثيرٌ معطوهُ العملُ فيهِ خيرٌ منَ العلمِ وسيأتي على النَّاسِ زمانٌ قليلٌ فقَهاؤُهُ كثيرٌ خطباؤُهُ قليلٌ معطوهُ كثيرٌ سائلوهُ العلمُ فيهِ خيرٌ منَ العملِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو حرام بن حكيم أو عمه | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 1/22
التخريج : أخرجه الطبراني (3/ 197) (3111)، وابن عبد البر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (103)، وابن الأثير في ((أسد الغابة)) (3/ 221) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه علم - الحث على طلب العلم علم - الفقه في الدين فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات بر وصلة - الكرم والجود والسخاء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (3/ 197)
: 3111 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا عمرو بن هشام أبو أمية الحراني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن، عن صدقة، عن زيد بن واقد، عن العلاء بن الحارث، عن حزام بن حكيم بن حزام، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنكم قد أصبحتم ‌في ‌زمان كثير فقهاؤه، قليل خطباؤه، كثير معطوه، قليل سؤاله، العمل فيه خير من العلم، وسيأتي زمان قليل فقهاؤه، كثير خطباؤه، كثير سؤاله، قليل معطوه، العلم فيه خير من العمل

[جامع بيان العلم وفضله] (1/ 114)
: 103 - أخبرنا خلف بن القاسم، نا سعيد بن أحمد الفهري قال: حدثنا عبد الله بن أبي مريم، نا عمرو بن أبي سلمة التنيسي ثنا صدقة بن عبد الله، عن زيد بن واقد، عن حرام بن حكيم، عن عمه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنكم أصبحتم في زمان كثير فقهاؤه قليل خطباؤه، قليل سائلوه، كثير معطوه العمل فيه خير من العلم وسيأتي على الناس زمان قليل فقهاؤه ‌كثير ‌خطباؤه ‌قليل ‌معطوه ‌كثير ‌سائلوه، ‌العلم ‌فيه خير من العمل

[أسد الغابة في معرفة الصحابة] (3/ 221)
: أخبرنا أبو موسى إذنا، أخبرنا أبو علي المقري، أخبرنا أبو القاسم بن أبي بكر بن أبي على، حدثنا عبد الله بن محمد القباب، حدثنا أحمد بن عمرو، حدثنا عبد الرحمن عمرو، حدثنا محمد بن عائد، حدثنا الهيثم بن حميد، حدثنا العلاء، عن حرام بن حكيم - ونسب هذا: حرام بن حكيم بن خالد بن سعد - رجل من قريش، عن عمه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌إنكم ‌أصبحتم ‌في ‌زمان ‌كثير ‌فقهاؤه، قليل خطباؤه، وقليل من يسأل وكثير من يعطى، العمل فيه خير من العلم، وسيأتي عليكم زمان كثير خطباؤه، قليل فقهاؤه، كثير من يسأل، قليل من يعطى، العلم فيه خير من العمل. وهذا الرجل أورده ابن منده، وجعل ترجمته: عبد الله بن سعد. ولم يذكر في نسبه خالد، والله، عز وجل، أعلم. أخرجه أبو موسى، وهذا استدراك لا وجه له، فإنه قد ذكره، وإن كان أبو موسى يستدرك كل من أخل ابن منده بشيء من نسبه، فليستدرك عليه أكثر كتابه، فإنه ترك أكثر الأنساب فلم خصص هذا بالذكر؟.