الموسوعة الحديثية


- إنَّ الإيمانَ لستُّون أو بضعٌ وستُّون أو سبعون أو بضعٌ وسبعون، إنَّ أعظمَه لشهادةُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ، وإنَّ أدناها لإماطةُ الأذَى عن الطَّريقِ، وإنَّ الحياءَ لبابٌ منها
خلاصة حكم المحدث : [فيه] العرزمي ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 1/545
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/ 316)، وأبو بكر البزاز كما في ((مجموع فيه ثلاثة أجزاء حديثية)) (670) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: آداب الطريق - إماطة الأذى عن الطريق إيمان - شعب الإيمان إيمان - الأعمال التي من الإيمان أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله رقائق وزهد - الحياء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (4/ 316)
حدثنا محمد بن أحمد بن هارون، حدثنا أحمد بن الهيثم، حدثنا أبو نعيم النخعي، أخبرنا العرزمي وسفيان الثوري، كلاهما عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: إن الإيمان لستون، أو بضع وستون، أو سبعون، أو بضع وسبعون، إن أعظمه لشهادة أن لا إله إلا الله، وإن أدناها لإماطة الأذي عن الطريق، وإن الحياء لباب منها. قال الشيخ: وهذا عن الثوري يرويه الثوري بإسناد آخر، ولم يقل عن الثوري عن أبي الزبير غير عبد الرحمن هذا، وهذا أيضا عندي حمل حديث العرزمي علي حديث الثوري، والعرزمي ضعيف يحتمل، والثوري لا يحتمل.

مجموع فيه ثلاثة أجزاء حديثية - جرار (ص: 306)
670 - (154) حدثنا أحمد بن عبيد الله بن إدريس النرسي: حدثنا أبو نعيم النخعي: أخبرنا العرزمي وسفيان بن سعيد الثوري، كلاهما أخبرنا عن أبي الزبير، عن جابر قال: قال: إن الإيمان لستون أو بضع وستون أو سبعون أو بضع وسبعون، إن أعظمه لا إله إلا الله، وإن أدناه لإماطة الأذى عن الطريق، وإن الحياء لباب منها.