الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ فوقَ عَرشِه، وعَرشُه فوقَ سَمواتِه، وسَمواتُه فوقَ أرضِه مِثلَ القُبَّةِ، وأشارَ -علَيهِ السَّلامُ- بيَدِه مِثلَ القُبَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج أقاويل الثقات الصفحة أو الرقم : 83
التخريج : أخرجه أبو داود (4726)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (575)، والطبراني (2/128) (1547) مطولاً باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما خلق - العرش إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - عظمة الله وصفاته خلق - بدء الخلق وعجائبه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 232)
4726- حدثنا عبد الأعلى بن حماد، ومحمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، وأحمد بن سعيد الرباطي، قالوا: حدثنا وهب بن جرير، قال أحمد: كتبناه من نسخته وهذا لفظه قال: حدثنا أبي، قال: سمعت محمد بن إسحاق، يحدث عن يعقوب بن عتبة، عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، عن جده، قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي، فقال: يا رسول الله، جهدت الأنفس، وضاعت العيال، ونهكت الأموال، وهلكت الأنعام، فاستسق الله لنا فإنا نستشفع بك على الله ونستشفع بالله عليك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ويحك أتدري ما تقول؟)) وسبح رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه، ثم قال: ((ويحك إنه لا يستشفع بالله على أحد من خلقه، شأن الله أعظم من ذلك، ويحك أتدري ما الله، إن عرشه على سماواته لهكذا)) وقال بأصابعه مثل القبة عليه ((وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب)) قال ابن بشار في حديثه: ((إن الله فوق عرشه، وعرشه فوق سماواته)) وساق الحديث، وقال عبد الأعلى: وابن المثنى، وابن بشار، عن يعقوب بن عتبة، وجبير بن محمد بن جبير، عن أبيه، عن جده والحديث بإسناد أحمد بن سعيد هو الصحيح وافقه عليه جماعة منهم يحيى بن معين، وعلي بن المديني، ورواه جماعة عن ابن إسحاق، كما قال أحمد، أيضا وكان سماع عبد الأعلى، وابن المثنى، وابن بشار من نسخة واحدة فيما بلغني

السنة - لابن أبي عاصم (1/ 252)
575- ثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي، ومحمد بن المثنى، قالا: ثنا وهب بن جرير، ثنا أبي، قال: سمعت محمد بن إسحاق يحدث، عن يعقوب بن عتبة، وجبير بن محمد، عن أبيه، عن جده، قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي فقال: يا رسول الله، جهدت الأنفس، وضاع العيال، ونهكت الأبدان، وهلكت الأموال، فاستسق الله لنا، فإنا نستشفع بك على الله تبارك وتعالى، ونستشفع بالله عليك. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ويحك تدري ما تقول؟)) فسبح رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه، فقال: ((ويحك لا تستشفع بالله على أحد من خلقه، فإن شأن الله تعالى أعظم من ذلك. ويحك تدري ما الله؟ إن عرشه على سماواته وأرضيه لهكذا مثل القبة، وإنه ليئط أطيط الرحل بالراكب))

 [المعجم الكبير – للطبراني]- مكتبة ابن تيمية (2/ 128)
1547- حدثنا زكريا بن يحيى الساجي، ثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي، ح وثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ثنا يحيى بن معين، ح وثنا معاذ بن المثنى، ثنا علي بن المديني، قالوا: ثنا وهب بن جرير، حدثني أبي، قال: سمعت محمد بن إسحاق، يحدث عن يعقوب بن عتبة، عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، عن جده، قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي، فقال: يا رسول الله جهدت الأنفس، وضاع العيال، وهلكت الأموال، ونهكت الأنعام، فاستسق الله عز وجل لنا، فإنا نستشفع بك على الله، ونستشفع بالله عليك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ويحك تدري ما تقول؟)) فسبح رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما زال يسبح، حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه، ثم قال: ((ويحك لا يستشفع بالله على أحد، من خلقه، شأن الله أعظم من ذلك، ويحك تدري ما الله عز وجل؟ إن عرشه على سماواته، وأرضه هكذا))، وقال بإصبعيه ((مثل القبة، وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب))