الموسوعة الحديثية


- إنَّ أعجلَ الطاعاتِ ثوابًا صلةُ الرَّحِمِ، وإنَّ أهلَ البيتِ لَيكوننَّ فُجَّارًا فتنموا أموالُهم ويكثر عددُهم إذا وصلوا أرحامَهم، وإنَّ أعجلَ المصيبةِ عقوبةُ البغيِ والخيانةُ ويمينُ الغموسِ تذهبُ المالَ وتدعُ الدارَ بَلا قِعَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو الدهماء قال ابن حبان لا يجوز الاحتجاج به
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 4/523
التخريج : أخرجه ابن حبان معلقاً في ((المجروحين)) (2/410)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1092) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - من حلف على يمين فاجرة أيمان - اليمين الغموس بر وصلة - فضل صلة الرحم رقائق وزهد - البغي رقائق وزهد - الخيانة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان - دار الوعي (2/ 410)
وهو الذي روى عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن أعجل الطاعات ثوابا صلة الرحم، وإن أهل البيت ليكونو [[ن]] فجارا فتنمو أموالهم، ‌ويكثر ‌عددهم إذا وصلوا أرحامهم، وإن أعجل المعصية عقوبة البغي والخيانة، ويمين الغموس يذهب المال، ويذر الديار بلاقع".

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 19)
: ‌1092 - حدثنا أحمد قال: نا أبو جعفر قال: نا أبو الدهماء البصري، شيخ صدق، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم، وإن أهل البيت ليكونون فجارا، فتنمو أموالهم، ويكثر عددهم، إذا وصلوا أرحامهم، وإن أعجل المعصية عقوبة البغي والخيانة، واليمين الغموس تذهب المال، وتقل في الرحم، وتذر الديار بلاقع. لم يرو هذا الحديث عن محمد بن عمرو إلا أبو الدهماء، تفرد به: النفيلي ".