الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ عباسٍ قال قال عليُّ بنُ أبي طالبٍ يا رسولَ اللهِ إنَّ القرآنَ يَفْلِتُ من صدري
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : الاستغناء الصفحة أو الرقم : 2/1355
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (579)، وأبو أحمد الحاكم في ((الأسامي والكنى)) (4/ 4/ 297)، واللفظ لهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعاء الحفظ قرآن - نسيان القرآن مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الدعاء - الطبراني (ص396)
: 1333 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا هشام بن عمار، ثنا محمد بن إبراهيم القرشي، حدثني أبو صالح، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: يا رسول الله القرآن ينفلت من صدري، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ‌ألا ‌أعلمك ‌كلمات ‌ينفعك ‌الله عز وجل ‌بهن وينفع من علمته؟ قال: نعم، بأبي أنت وأمي، قال: " صل ليلة الجمعة أربع ركعات تقرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب وياسين، وفي الثانية بفاتحة الكتاب وحم الدخان، وفي الثالثة بفاتحة الكتاب وحم تنزيل السجدة، وفي الرابعة بفاتحة الكتاب وتبارك المفصل، فإذا فرغت من التشهد فاحمد الله عز وجل وأثن عليه وصل على النبيين واستغفر للمؤمنين، ثم قل: اللهم ارحمني بترك المعاصي أبدا ما أبقيتني، وارحمني أن أتكلف ما لا يعنيني وارزقني حسن النظر فيما يرضيك عني، اللهم بديع السماوات والأرض ذا الجلال والإكرام والعزة التي لا ترام، أسألك يا الله بجلالك ونور وجهك أن تلزم قلبي حفظ كتابك كما علمتني، وارزقني أن أتلوه على النحو الذي يرضيك عني، وأسألك أن تنور بالكتاب بصري، وتطلق به لساني، وتفرج به عن قلبي، وتشرح به صدري، وتستعمل به بدني، وتقويني على ذلك، وتعينني عليه فإنه لا يعينني على الخير غيرك، ولا يوفق له إلا أنت فافعل ذلك ثلاث جمع أو خمسا أو سبعا تحفظه بإذن الله عز وجل، وما أخطأ مؤمنا قط " فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بسبع جمع فأخبره بحفظه للقرآن والحديث فقال النبي صلى الله عليه وسلم: مؤمن ورب الكعبة علم أبا حسن علم أبا

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص528)
: 579 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن مسلم، ومحمد بن خريم بن مروان، قالا: حدثنا هشام بن عمار، ثنا محمد بن إبراهيم القرشي، ثنا أبو صالح، ثنا عكرمة، عن ابن عباس، رضي الله عنهما قال: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: يا رسول الله، القرآن ينفلت من صدري. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ‌ألا ‌أعلمك ‌كلمات ‌ينفعك ‌الله عز وجل ‌بهن؟ قال: نعم، بأبي أنت وأمي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " صل ليلة الجمعة أربع ركعات، تقرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب ويس، وفي الركعة الثانية بفاتحة الكتاب وحم الدخان، وفي الركعة الثالثة بفاتحة الكتاب والم تنزيل السجدة، وفي الركعة الرابعة بفاتحة الكتاب وتبارك المفصل، فإذا فرغت من التشهد فاحمد الله وأثن عليه، وصل على النبيين، واستغفر للمؤمنين، وقل : اللهم ارحمني بترك المعاصي أبدا ما أبقيتني، وارحمني من أن أتكلف ما لا يعنيني، وارزقني حسن النظر فيما يرضيك عني، اللهم بديع السموات والأرض، ذا الجلال والإكرام والعزة التي لا ترام، أسألك يا الله يا رحمن بجلالك ونور وجهك أن تلزم قلبي حفظ كتابك كما علمتني، وارزقني أن أتلوه على النحو الذي يرضيك عني، وأسألك أن تنور بكتابك بصري، وتطلق به لساني، وتفرج به عن قلبي، وتشرح به صدري، وتستعجل به بدني، وتقويني على ذلك وتعينني عليه، فإنه لا يعين على الخير غيرك، ولا يوفق لذلك إلا أنت. تفعل ذلك ثلاثا أو خمسا أو سبعا، تجاب بإذن الله عز وجل، وما أخطأ مؤمنا قط ". فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك لسبع جمع ، فأخبره بحفظ القرآن، قال النبي صلى الله عليه وسلم: مؤمن ورب الكعبة، علم أبا حسن

[الأسامي والكنى - أبو أحمد الحاكم - ت الأزهري] (4/ 297)
: أخبرنا أبو بكر محمد بن مروان بن عبد الملك البزاز الدمشقي، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا محمد بن إبراهيم القرشي، قال: حدثني أبو صالح، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: قال علي بن أبي طالب: يا رسول الله، إن القرآن ينفلت من صدري، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "‌ألا ‌أعلمك ‌كلمات ‌ينفعك ‌الله ‌بهن، وينتفع من علمته، ويثبت ما تعلمت في صدرك"، قال: بلى، قال: "فصل ليلة الجمعة أربع ركعات، تقرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب ويس، وفي الثانية بفاتحة الكتاب وحم الدخان، وفي الثالثة بفاتحة الكتاب والم تنزيل السجدة، وفي الرابعة بفاتحة الكتاب وتبارك المفصل، فإذا فرغت من التشهد فأحمد الله واثن عليه وصل على النبيين واستغفر للمؤمنين، ثم قل: اللهم ارحمني بترك المعاصي أبدا ما أبقيتني، وارحمني من أن أتكلف ما لا يعنيني، وارزقني حسن الظن فيما يرضيك عني، اللهم بديع السماوات والأرض، ذا الجلال والإكرام والعزة التي لا ترام، أسألك يا الله يا رحمان أن تنور بكتابك بصري وتطلق به لساني، وتفرج به عن قلبي، وتشرح /285 ب/ به صدري، وتستعمل به بدني، وتقوني على ذلك، وتعينني عليه، فإنه لا يعين على الخير غيرك، ولا يوفق له إلا أنت، يفعل ذلك ثلاث جمع، أو خمسا، أو سبعا، تجاب بإذن الله، وما أخطأ مؤمنا قط فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بسبع جمع فأخبره بحفظ القرآن والأحاديث فقال النبي صلى الله عليه وسلم: مؤمن ورب الكعبة أبا حسن علم علم". هذا حديث منكر، وأبو صالح هذا رجل مجهول، وحديثه هذا يشبه حديث القصاص.