الموسوعة الحديثية


- جاء رَجُلٌ إلى ابنِ مَسعودٍ، فقال: إنَّ اللهَ قد أمَّنَنا مِن أنْ يَظلِمَنا، ولم يُؤَمِّنَّا مِن أنْ يَفتِنَنا، أرَأيْتَ إنْ أدرَكتُ فِتنةً؟ قال: عليك بكِتابِ اللهِ. قال: أرَأيْتَ إنْ كان كلُّهم يَدعو إلى كِتابِ اللهِ؟ قال: سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إذا اختلَفَ النَّاسُ، كان ابنُ سُمَيَّةَ مع الحَقِّ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات، لكنه منقطع
الراوي : سالم بن أبي الجعد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/416
التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/ 421)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (43/ 403)، وابن العديم في ((تاريخ حلب)) (1/ 410) كلهم بلفظه، وأخرجه الطبراني (10/ 95) (10071) بلفظه دون القصة في أوله
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - عمار بن ياسر مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فتن - ما يفعل في الفتن قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


دلائل النبوة للبيهقي (6/ 421)
: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو بكر أحمد بن الحسين القاضي، قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أبو بكر محمد بن إسحاق الصغاني، حدثنا أبو الجواب، حدثنا عمار- يعني ابن رزيق-، عن عمار الدهني، عن سالم بن أبي الجعد، قال جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود، فقال له: يا أبا عبد الرحمن! إن الله عز وجل قد أمننا من أن يظلمنا ولم يؤمنا من أن يفتنا أرأيت إن أدركت فتنة؟! قال: عليك بكتاب الله قال: أرأيت إن كان كلهم يدعون إلى كتاب الله؟ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا اختلف الناس كان ابن سمية مع الحق

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (43/ 403)
: 9285 أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الفضل أنا أبو بكر أحمد بن الحسين أنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي قالا نا أبو العباس محمد يعقوب نا أبو بكر محمد بن إسحاق الصغاني نا أبو الجواب وهو الأحوص بن جواب نا عمار يعني ابن رزيق عن عمار الدهني عن سالم بن أبي الجعد قال جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود فقال له يا أبا عبد الرحمن إن الله قد أمننا من أن يظلمنا ولم يؤمنا من أن يفتنا أرأيت إن أدركت فتنة قال عليك بكتاب الله قال أرأيت إن كان كلهم يدعو إلى كتاب الله قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا اختلف الناس كان ابن سمية مع الحق.

بغية الطلب فى تاريخ حلب (1/ 410 ت الرواضية)
: أنبأنا أبو العلاء أحمد بن شاكر بن عبد الله بن سليمان المعري، عن أبي محمد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن الخشاب، قال: أخبرنا أبو الحسين محمد بن محمد بن الفراء، قال: أخبرنا أبو طاهر أحمد بن الحسن الباقلاني، قال: أخبرنا أبو علي الحسن ابن أحمد بن شاذان، قال: حدثنا أبو الحسن أحمد بن إسحاق بن نيخاب الطيبي، قال: حدثنا إبراهيم بن الحسين، قال: حدثنا يحيى بن عبد الله الكرابيسي، قال: حدثنا أبو كريب، قال: حدثنا أبو معاوية، عن عمار بن رزيق، عن عمار الدهني، عن سالم ابن أبي الجعد، قال: جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود فقال: إن الله قد آمنا أن يظلمنا ولم يؤمنا أن يفتنا، أرأيت إذا نزلت فتنة كيف أصنع؟ قال: عليك بكتاب الله، قال: قلت: أرأيت إن جاء قوم كلهم يدعو إلى كتاب الله؟ فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا اختلف الناس كان ابن سمية مع الحق.

 [المعجم الكبير – للطبراني] (10/ 95)
: 10071 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا ضرار بن صرد، ثنا علي بن هاشم، عن عمار الدهني، عن سالم بن أبي الجعد، عن علقمة، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌إذا ‌اختلف ‌الناس ‌كان ‌ابن ‌سمية ‌مع ‌الحق