الموسوعة الحديثية


- إنَّ صاحبَ الشِّمالِ لَيَرفَعُ القلمَ سِتَّ ساعاتٍ عنِ العبدِ المسلمِ المخطئِ أو المسيءِ فإنْ ندِم واستغفَر منها ألقاها وإلا كُتِبَتْ واحدةً
خلاصة حكم المحدث : [روي] بأسانيد ورجال أحدها وثقوا‏‏
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/210
التخريج : أخرجه الطبراني (8/217) (7765)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/124)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7051) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: توبة - الندامة على الذنب توبة - الحض على التوبة توبة - سقوط الذنوب بالاستغفار والتوبة ملائكة - أعمال الملائكة استغفار - أوقات الاستغفار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (8/ 217)
7765- حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي ، حدثنا أبي (ح) وحدثنا أحمد بن زياد بن زكريا الأيادي ، حدثنا عبد الوهاب بن نجدة الحوطي (ح) وحدثنا عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن زبريق الحمصي ، حدثنا عمي محمد بن إبراهيم (ح) وحدثنا جعفر بن محمد الفريابي ، حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن العلاء الحمصي ، قالوا : حدثنا إسماعيل بن عياش ، عن عاصم بن رجاء بن حيوة ، عن عروة بن رويم ، عن القاسم ، عن أبي أمامة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ أو المسيء ، فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها ، وإلا كتبت واحدة.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (6/ 124)
: حدثنا أبو عمرو بن حمدان ثنا الحسن بن سفيان ثنا عبد الوهاب بن الضحاك ثنا ابن عياش ثنا عاصم بن رجاء بن حيوة عن عروة عن القاسم عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم. قال: إن ‌صاحب ‌الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ، فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها عنه، وإلا كتبها واحدة. غريب من حديث عاصم وعروة لم نكتبه إلا من حديث إسماعيل بن عياش.

شعب الإيمان (5/ 391 ت زغلول)
: ‌7051 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك نا عبد الكريم بن الهيثم نا أبو اليمان. وأخبرنا أبو الحسين محمد بن الحسين العلوي أنا [عبيد الله] بن إبراهيم بن بالويه المزكي نا محمد بن يحيى الإسفرايني نا أبو اليمان الحكم بن نافع نا إسماعيل بن عياش عن عاصم بن رجاء بن حيوة عن عروة بن رويم عن القاسم عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات. وفي رواية أبي عبد الله سبع ساعات عن العبد المسلم المخطئ المسيء فإن ندم واستغفر منها ألقاها عنه وإلا كتبت واحدة.