الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ إنِّي أسألُك الفوزَ عندَ القضاءِ، ونُزُلَ الشهداءِ، وعيشَ السعداءِ، والنصرَ على الأعداءِ؛ اللهمَّ إني أُنزِلُ بك حاجَتي وإنْ قصُرَ رأيي، وضعُفُ عمَلي
خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي الهاشمي ليس بحجة و[فيه] ابن شعيب لا يعرف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/14
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (1119)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/268)، والطبراني (10/342) (10668) باختلاف يسير مطولاً.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء تراويح وتهجد وقيام ليل - الدعاء بعد الوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - الذكر بعد صلاة الوتر صلاة - ما يقول بعد ركعتي الفجر جنائز وموت - فضل موت الشهادة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح ابن خزيمة] (2/ 165)
: ‌1119 - ثنا محمد بن خلف العسقلاني، ثنا آدم، يعني ابن أبي إياس، ثنا قيس ، يعني ابن الربيع نا محمد بن أبي ليلى، عن داود بن علي، عن أبيه، عن ابن عباس قال: بعثني العباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته ممسيا، وهو في بيت خالتي ميمونة بنت الحارث، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل، فلما صلى ركعتي الفجر قال: اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي، وتجمع بها شملي، وتلم بها شعثي، وترد بها الغي، وتصلح بها ديني، وتحفظ بها غائبي، وترفع بها شاهدي، وتزكي بها عملي، وتبيض بها وجهي، وتلهمني بها رشدي، وتعصمني بها من كل سوء، اللهم أعطني إيمانا صادقا، ويقينا ليس بعده كفر، ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك الفوز عند القضاء، ونزل الشهداء، وعيش السعداء، ومرافقة الأنبياء، والنصر على الأعداء، اللهم أنزل بك حاجتي، وإن قصر رأيي، وضعف عملي، وافتقرت إلى رحمتك، فأسألك يا قاضي الأمور، ويا شافي الصدور، كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير، ومن دعوة الثبور، ومن فتنة القبور، اللهم ما قصر عنه رأيي، وضعف عنه عملي، ولم تبلغه نيتي من خير وعدته أحدا من عبادك، أو خير أنت معطيه أحدا من خلقك، فإني أرغب إليك فيه، وأسألك يا رب العالمين، اللهم اجعلنا هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين، حربا لأعدائك، سلما لأوليائك، نحب بحبك الناس، ونعادي بعداوتك من خالفك، اللهم هذا الدعاء وعليك الاستجابة أو الإجابة - شك ابن خلف - وهذا الجهد وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم ذا الحبل الشديد، والأمر الرشيد، أسألك الأمن يوم الوعيد، والجنة يوم الخلود مع المقربين الشهود، الركع السجود، الموفين بالعهود، إنك رحيم ودود، وأنت تفعل ما تريد، سبحان الذي تعطف العز وقال به، سبحان الذي لبس المجد وتكرم به، سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له، سبحان الذي أحصى كل شيء فعلمه، سبحان ذي الفضل والنعم، سبحان ذي القدرة والكرم، اللهم اجعل لي نورا في قلبي، ونورا في قبري، ونورا في سمعي، ونورا في بصري، ونورا في شعري، ونورا في بشري ونورا في لحمي، ونورا في دمي، ونورا في عظامي، ونورا بين يدي، ونورا من خلفي، ونورا عن يميني، ونورا عن شمالي، ونورا من فوقي، ونورا من تحتي، اللهم زدني نورا، وأعطني نورا، واجعل لي نورا

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 268) الحسن بن عمارة هو صاحب الدعاء بعد الوتر. روى عن داود بن علي، عن أبيه، عن جده ابن عباس، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يختم وتره بهذا الدعاء، وهو جالس حتى يفرغ من الوتر: "اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي، وتجمع بها أمري، وتلم بها شعثي، وترد بها ألفتي، وتحفظ بها غايتي، وترفع بها شاهدي، وتزكي بها عملي، وتبيض بها وجهي، وتلهمني بها رشدي، وتعصمني بها من كل سوء. اللهم إني أسألك إيمانا صادقا ويقينا ليس بعده كفر، ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة. اللهم إني أسألك الفوز عند القضاء، ومنازل الشهداء، وعيش السعداء، والنصر على الأعداء، ومرافقة الأنبياء. اللهم إني أسألك إن كان قصر عملي، وضعفت نيتي، وافتقرت إلى رحمتك، فأسألك يا قاضي الأمور، ويا شافي الصدور كما تجير بين البحور، أن تجيرني من عذاب السعير، ومن دعوة الثبور، ومن فتنة القبور، اللهم ما قصر عنه عملي، ولم تبلغه مسألتي من خير وعدته أحدا من عبادك، أو خيرا أنت معطيه أحدا من خلقك، فإني أسألك وأرغب إليك فيه برحمتك يا رب العالمين. اللهم اجعلنا هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين، حربا لأعدائك، وسلما لأؤليائك، نحب بحبك الناس، ونعادي بعداوتك من خالفك. اللهم ذا الأمر الرشيد، والحبل الشديد، أسألك الأمن يوم الوعيد، والجنة يوم الخلود مع المقربين الشهود، الركع السجود، الموفين بالعهد، إنك رحيم ودود، وأنت تفعل ما تريد.اللهم ربي وإلهي هذا الدعاء وعليك الإجابة، وهذا الجهد وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله. اللهم اجعل لي نورا في قلبي، ونورا في قبري، ونورا في بصري، ونورا في سمعي، ونورا في شعري، ونورا في بشري، ونورا في لحمي، ونورا في يدي، ونورا في عظامي، ونورا من بين يدي، ونورا من خلفي، ونورا من فوقي، ونورا من تحتي، ونورا عن يميني، ونورا عن شمالي. اللهم أعطني نورا، اللهم زذني نورا". ثم ترفع صوتك وتقول: "سبحان الذي لبس العز وقال به، وتقطف المجد وتكرم به، سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له، سبحان الذي أحصى كل شيء بعلمه، سبحان ذي الطول والفضل، سبحان ذي المن والنعم، سبحان ذي العز والكرم".حدثنيه أحمد بن خالد بن عبد الملك بن مسرح بحران، قال: حدثنا عمي أبو وهب الوليد بن عبد الملك، قال: حدثنا مخلد بن يزيد الحراني، عن الحسن بن عمارة، عن داود بن علي.هذا باطل.

المعجم الكبير (10/ 342)
10668- حدثنا عمر بن حفص السدوسي ، حدثنا عاصم بن علي ، حدثنا قيس بن الربيع ، عن ابن أبي ليلى ، عن داود بن علي ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عباس قال : بعثني العباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأتيته ممسيا ، وهو في بيت خالتي ميمونة ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل ، فلما صلى الركعتين قبل الفجر قال : اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي ، وتجمع بها شملي ، وتلم بها شعثي ، وترد بها ألفتي ، وتصلح بها ديني ، وتحفظ بها غائبي ، وترفع بها شاهدي ، وتزكي بها عملي ، وتبيض بها وجهي ، وتلهمني بها رشدي ، وتعصمني بها من كل سوء ، اللهم أعطني إيمانا صادقا ، ويقينا ليس بعده كفر ، ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة ، اللهم إني أسألك الفوز عند القضاء ، ونزل الشهداء ، وعيش السعداء ، ومرافقة الأنبياء ، والنصر على الأعداء ، اللهم أنزلت بك حاجتي ، وإن قصر رأيي ، وضعف عملي ، وافتقرت إلى رحمتك ، فأسألك يا قاضي الأمور ، ويا شافي الصدور ، كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ، ومن دعوة الثبور ، ومن فتنة القبور ، اللهم ما قصر عنه رأيي ، وضعف عنه عملي ، ولم تبلغه أمنيتي من خير وعدته أحدا من عبادك ، أو خير أنت معطيه أحدا من خلقك ؛ فإني أرغب إليك فيه ، وأسألك يا رب العالمين ، اللهم اجعلنا هادين مهديين ، غير ضالين ولا مضلين ، حربا لأعدائك ، وسلما لأوليائك ، نحب بحبك الناس ، ونعادي بعداوتك من خالفك من خلقك ، اللهم هذا الدعاء ، وعليك الاستجابة ، اللهم وهذا الجهد ، وعليك التكلان ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، اللهم ذا الحبل الشديد ، والأمر الرشيد ، أسألك الأمن يوم الوعيد ، والجنة يوم الخلود ، مع المقربين الشهود ، والركع السجود ، والموفين بالعهود ، إنك رحيم ودود ، وإنك تفعل ما تريد ، سبحان الذي تعطف العز وقال به ، سبحان الذي لا ينبغي الحمد إلا له ، سبحان ذي العرش والبهاء ، سبحان ذي المقدرة والكرم ، سبحان الذي أحصى كل شيء بعلمه ، اللهم اجعل لي نورا في قلبي ، ونورا في قبري ، ونورا في سمعي ، ونورا في بصري ، ونورا في شعري ، ونورا في بشري ، ونورا في لحمي ، ونورا في دمي ، ونورا في عظامي ، ونورا من بين يدي ، ونورا من خلفي ، ونورا عن يميني ، ونورا عن شمالي ، ونورا من فوقي ، ونورا من تحتي ، اللهم زدني نورا ، وأعظم لي نورا ، واجعل لي نورا.