الموسوعة الحديثية


- حَديثُ أبي خالِدٍ الأَحمَرِ، عن عَبْدِ الحَميدِ بنِ جَعْفَرٍ، عن سَعيدِ بنِ أبي سَعيدٍ، عن أبي شُرَيْحٍ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنَّ هذا القُرآنَ سَبَبٌ؛ طَرَفُه بيَدِ اللهِ، وسَبَبٌ طَرَفُه بأَيْديكم، فتَمَسَّكوا به؛ فإنَّكم لن تَضِلُّوا. ورَواه اللَّيْثُ، عن سَعيدٍ المَقبُريِّ، عن نافِعِ بنِ جُبَيْرٍ -ورَواه أبو أُسامةَ، عن عَبْدِ الحَميدِ بنِ جَعْفَرٍ، عن مُسلِمِ بنِ أبي حُرَّةَ، عن نافِعِ بنِ جُبَيْرٍ- قالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، مُرسَل؟
خلاصة حكم المحدث : هذا أَشبَهُ، قد أَفسَدَ الحَديثَينِ.
الراوي : أبو شريح | المحدث : أبو حاتم الرازي | المصدر : علل ابن أبي حاتم الصفحة أو الرقم : 1653
التخريج : أخرجه ابن حبان (122)، وابن أبي شيبة (30628)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2302) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: قرآن - الوصية بالقرآن قرآن - تعلم القرآن وتعليمه قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام رقائق وزهد - الوصايا النافعة قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (1/ 329)
122 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو خالد الأحمر، عن عبد الحميد بن جعفر عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي شريح الخزاعي، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبشروا وأبشروا، أليس تشهدون أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله؟ قالوا: نعم، قال: فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله، وطرفه بأيديكم، فتمسكوا به، فإنكم لن تضلوا، ولن تهلكوا بعده أبدا.

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (15/ 461)
30628- حدثنا أبو خالد الأحمر ، عن عبد الحميد بن جعفر ، عن سعيد بن أبي سعيد ، عن أبي شريح الخزاعي، قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أبشروا أبشروا أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ؟ قالوا : نعم ، قال : فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به ، فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا.

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (4/ 282)
2302 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، نا أبو خالد الأحمر، عن عبد الحميد بن جعفر، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي شريح الخزاعي، رضي الله عنه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أبشروا أبشروا ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟ قالوا: نعم، قال: فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله عز وجل وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا "