الموسوعة الحديثية


- حديثٌ : في صلاتِه عليهِ السَّلامُ باللَّيلِ [يعني حديث: أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، كانَ يُصَلِّي صَلَاتَهُ باللَّيْلِ وَهي مُعْتَرِضَةٌ بيْنَ يَدَيْهِ، فَإِذَا بَقِيَ الوِتْرُ أَيْقَظَهَا، فأوْتَرَتْ.]
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حرملة بن يحيى متكلم فيه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القطان | المصدر : الوهم والإيهام الصفحة أو الرقم : 5/510
التخريج : أخرجه مسلم (739)، وأحمد (24706) واللفظ لهما، والنسائي (1680) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل قيام الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 510 ت عبد الباقي)
: (739) وحدثنا أحمد بن يونس. حدثنا زهير. حدثنا أبو إسحاق. ح وحدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا أبو خيثمة عن أبي إسحاق. قال: سألت الأسود بن يزيد عما حدثته عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: ‌كان ‌ينام ‌أول ‌الليل ويحي آخره. ثم إن كانت له حاجة إلى أهله قضى حاجته. ثم ينام. فإذا كان عند النداء الأول (قالت) وثب. (ولا والله! ما قالت: قام) فأفاض عليه الماء. (ولا والله! ما قالت: اغتسل. وأنا أعلم ما تريد) وإن لم يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة. ثم صلى الركعتين.

[مسند أحمد] (41/ 233 ط الرسالة)
: 24706 - حدثنا حسن، قال: حدثنا زهير، عن أبي إسحاق، قال: سألت الأسود بن يزيد عما حدثته ‌عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: ‌كان ‌ينام ‌أول ‌الليل ويحيي آخره، ثم إن كانت له حاجة إلى أهله، قضى حاجته، ثم نام قبل أن يمس ماء، فإذا كان عند النداء الأول، قالت: وثب - ولا والله ما قالت: قام - فأفاض عليه الماء - ولا والله ما قالت: اغتسل، وأنا أعلم بما تريد -، وإن لم يكن جنبا، توضأ وضوء الرجل للصلاة، ثم صلى الركعتين.

سنن النسائي (3/ 230)
: 1680 - أخبرنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا محمد ، قال: حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق، عن الأسود بن يزيد قال سألت عائشة، عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: كان ينام أول الليل، ثم يقوم، فإذا كان من السحر أوتر، ثم أتى فراشه فإذا كان له حاجة ألم بأهله، فإذا سمع الأذان وثب، فإن كان جنبا أفاض عليه من الماء، وإلا توضأ، ثم خرج إلى الصلاة.