الموسوعة الحديثية


- يا معشرَ التجارِ إنَّهُ يشهدُ بيعُكم الحلفُ واللغوُ شوِّبوهُ بالصدقةِ
خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 9/82
التخريج : أخرجه أبو داود (3326)، والترمذي (1208)، والنسائي (3800)، وابن ماجه (2145)، وأحمد (16134) باختلاف يسير، وأورده ابن حزم في ((المحلى)) (9/82) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: بيوع - اليمين في البيع تجارة - التجارة يخالطها الحلف واللغو رقائق وزهد - التقرب إلى الله تعالى بالصدقة ونوافل الخير صدقة - فضل الصدقة والحث عليها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 246 ط مع عون المعبود)
‌3326- حدثنا مسدد، نا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة قال: ((كنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسمى السماسرة، فمر بنا النبي صلى الله عليه وسلم، فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة)).

[سنن الترمذي] (3/ 506)
‌1208- حدثنا هناد قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نسمى السماسرة، فقال: ((يا معشر التجار، إن الشيطان، والإثم يحضران البيع، فشوبوا بيعكم بالصدقة))، وفي الباب عن البراء بن عازب، ورفاعة.: ((حديث قيس بن أبي غرزة حديث حسن صحيح)). رواه منصور، والأعمش، وحبيب بن أبي ثابت، وغير واحد، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، ((ولا نعرف لقيس عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا)). حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق بن سلمة، عن قيس بن أبي غرزة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه بمعناه.: ((وهذا حديث حسن صحيح))

[سنن النسائي] (7/ 30)
((3800- أخبرنا علي بن حجر ومحمد بن قدامة، قالا: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا بالمدينة نبيع الأوساق ونبتاعها، وكنا نسمى السماسرة ويسمينا الناس، فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فسمانا باسم هو خير من الذي سمينا أنفسنا وسمانا الناس، فقال: ((يا معشر التجار، إنه يشهد بيعكم الحلف والكذب، فشوبوه بالصدقة))

[سنن ابن ماجه] (2/ 726 )
‌2145- حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق، عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا نسمى في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم السماسرة، فمر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: ((يا معشر التجار إن البيع يحضره الحلف واللغو، فشوبوه بالصدقة))

المحلى لابن حزم- ت أحمد شاكر (9/ 82)
وفرض على التجار أن يتصدقوا في خلال بيعهم وشراءهم بما طابت به نفوسهم لما رويناه من طريق أحمد بن شعيب أخبرني محمد بن قدامة المصيصى عن جرير عن منصور عن أبى وائل عن قيس بن أبى غرزة قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معشر التجار انه يشهد بيعكم الحلف واللغو شوبوه بالصدقة)