الموسوعة الحديثية


- قام النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على المروةِ وبيدِه مِشقَصٌ، يقصرُ به مِن شعرِه وهو يقولُ : دخَلَتِ العُمرةُ في الحجِّ إلى يومِ القيامةِ، لا صرورةَ في الإسلامِ، قال : وتثجُّ الإبلُ ثجًّا، وعُجُّوا بالتكبيرِ عَجًّا
خلاصة حكم المحدث : سنده فيه منصور بن أبي سليمان، وهو ضعيف. وله شاهد
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 3/181
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (13777) باختلاف يسير، والبزار (3449)، والطبراني (2/137) (1581) مختصرا
التصنيف الموضوعي: حج - الترهيب من ترك الحج حج - الحلق والتقصير حج - الصفا والمروة والسعي بينهما حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - إدخال الحج على العمرة

أصول الحديث:


مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (3/ 620)
13777- حدثنا جرير ، عن منصور ، عن كلاب بن علي ، عن منصور بن أبي سليمان ، عن ابن أخي جبير بن مطعم ، عن جبير بن مطعم ، قال : قام رسول الله صلى الله عليه وسلم على المروة وبيده مشقص ، يقصر به من شعره وهو يقول : دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة ، لا صرورة في الإسلام ، وتثج الإبل ثجا ، وعجوا بالتكبير عجا.

[مسند البزار = البحر الزخار] (8/ 369)
: ‌3449 - أخبرنا عمرو بن علي، قال: أخبرنا أبو قتيبة، قال: أخبرنا قيس، عن منصور، عن كلاب بن علي، وقال مرة: أخبرنا قيس، عن مدرك بن علي، عن منصور بن أبي سليمان، عنه نافع بن جبير بن مطعم، عن أبيه رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قصر على المروة بمشقص، ثم قال: دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة وهذا الحديث لا نعلم له طريقا عن جبير بن مطعم إلا هذا الطريق، قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: دخلت العمرة في الحج من وجوه، وأما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم قصر على المروة بمشقص، فلا نحفظه إلا من هذا الوجه ومدرك بن علي مجهول، ومنصور بن أبي سليمان لا نحفظ له حديثا مسندا، وكلاب بن علي رجل من أهل الكوفة.

[المعجم الكبير للطبراني] (2/ 137)
: ‌1581 - حدثنا محمد بن رزيق بن جامع المصري، ثنا عبدة بن عبد الرحيم المروزي، ح وحدثنا محمد بن يحيى بن منده الأصبهاني، ثنا أبو كريب، ثنا وكيع، عن أبيه، عن منصور، عن كلاب بن علي الوحيدي، من بني عامر، عن ابن جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم على المروة في عمرته، وهو يقصر من شعره، وهو يقول: دخلت العمرة في الحج، إلى يوم القيامة، لا صرورة.