الموسوعة الحديثية


- عن رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَأثُرُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ قال: وَجَبَتْ مَحبَّتي للذين يَتحابُّونَ فيَّ، ويَتجالَسونَ فيَّ، ويَتباذَلونَ فيَّ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22131
التخريج : أخرجه أحمد (22031) واللفظ له، ومالك (2/953)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3890)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب في الله إحسان - الحث على الأعمال الصالحة إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان إيمان - الوعد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (36/ 360)
22031- حدثنا روح، حدثنا الحجاج الأسود، عن شهر بن حوشب، عن معاذ بن جبل، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( المتحابون في الله في ظل العرش يوم القيامة))

موطأ مالك ت عبد الباقي (2/ 953)
16- وحدثني عن مالك، عن أبي حازم بن دينار، عن أبي إدريس الخولاني، أنه قال: دخلت مسجد دمشق فإذا فتى شاب براق الثنايا، وإذا الناس معه إذا اختلفوا في شيء أسندوا إليه، وصدروا عن قوله، فسألت عنه، فقيل هذا معاذ بن جبل، فلما كان الغد هجرت فوجدته قد سبقني بالتهجير، ووجدته يصلي، قال: فانتظرته حتى قضى صلاته، ثم جئته من قبل وجهه، فسلمت عليه، ثم قلت: والله إني لأحبك لله، فقال: أالله؟ فقلت: أالله، فقال: أالله؟ فقلت: أالله، فقال: أالله؟ فقلت: أالله. قال: فأخذ بحبوة ردائي فجبذني إليه، وقال: أبشر فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( قال الله تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في))

شرح مشكل الآثار (10/ 33)
3890- حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، أن مالكا حدثه، عن أبي حازم بن دينار، عن أبي إدريس الخولاني أنه قال: دخلت مسجد دمشق فإذا فتى براق الثنايا، وإذا الناس معه إذا اختلفوا في شيء، أسندوا إليه، وصدروا عن رأيه، فسألت عنه؟ فقيل: هذا معاذ بن جبل، فلما كان الغد هجرت، فوجدته قد سبقني بالتهجير، ووجدته يصلي، فانتظرته حتى قضى صلاته، ثم جئته من قبل وجهه، فسلمت عليه، ثم قلت: والله إني لأحبك لله عز وجل، فقال: آلله؟ فقلت: والله، فقال: آلله؟ فقلت: والله، فأخذ بحبوة ردائي، فجبذني إليه، وقال: أبشر، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( قال الله:)) وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في