الموسوعة الحديثية


- إذا رأيتَ كُلمَا طلبتَ شيئًا منْ أمرِ الآخرةِ وابتغيتَهُ يُسِّرَ لكَ، وإذا أردتَ شيئًا منْ أمرِ الدنيا وابتغيتَهُ عُسِّرَ عليكَ. فاعلمْ أنَّك على حالٍ حسنةٍ، وإذا رأيتَ كلمَّا طلبتَ شيئًا منْ أمرِ الآخرةِ، وابتغيتَهُ عُسِّرَ عليكَ، وإذا طلبتَ شيئًا منْ أمرِ الدنيا وابتغيتَهُ يُسرَ لكَ، فأنتَ على حالٍ قبيحةٍ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : سعيد بن أبي سعيد المقبري | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 627
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) (88)، وابن أبي الدنيا في ((الزهد)) (172) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله رقائق وزهد - التسهيل في أمور الدنيا رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لعبد الله بن المبارك (رواية المروزي)
(ص: 29) 88- أخبرنا ابن المبارك، قال: أخبرنا ابن لهيعة, عن [سعيد] بن أبي سعيد، أن رجلا قال: يا رسول الله، كيف لي أن أعلم كيف أنا؟ قال: إذا رأيت كلما طلبت شيئا من أمر الآخرة وابتغيته يسر لك، وإذا أردت شيئا من أمر الدنيا وابتغيته عسر عليك، فاعلم أنك على حال حسنة, فإذا رأيت كلما طلبت شيئا من أمر الآخرة وابتغيته عسر عليك، وإذا طلبت شيئا من أمر الدنيا وابتغيته يسر لك، فأنت على حال قبيحة.

الزهد لابن أبي الدنيا (ص: 82)
172 - حدثني حمزة بن العباس، قال: أنبأ عبدان، قال: أنبأ عبد الله يعني ابن المبارك، قال: أنبأ ابن لهيعة، قال: ثنا سعيد بن أبي سعيد، أن رجلا قال: يا رسول الله كيف لي أن أعلم كيف أنا؟ قال: إذا رأيت كلما طلبت شيئا من أمر الآخرة وابتغيته يسر لك، وإذا أردت شيئا من أمر الدنيا وابتغيته عسر عليك فأنت على حال حسنة، وإذا كنت على خلاف ذلك فإنك على حال قبيحة