الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ أمَرَني أنْ أمحَقَ: المَزاميرَ، والمَعازِفَ، والأوثانَ التي كانت تُعبَدُ في الجاهليَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] القاسم وعلي بن يزيد ضعيفان
الراوي : أبو أمامة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : تنقيح التحقيق الصفحة أو الرقم : 4/169
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((التحقيق في أحاديث الخلاف)) (1561) بلفظه. وأحمد (22218)، والخطيب البغدادي في ((جامع بيان العلم وفضله)) (1025) كلاهما بنحوه وزيادة في آخره.
التصنيف الموضوعي: أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إيمان - أوثان الجاهلية وما كانوا يعبدونه غصب وضمانات - كسر أواني الخمر وما في حكمها من آلات المحرمات وعدم ضمانها لعب ولهو - آلة اللهو
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


التحقيق في مسائل الخلاف (2/ 214)
1561 - أخبرنا ابن عبد الواحد، أنبأ الحسن بن علي، أنبأ أحمد بن جعفر، ثنا عبد الله بن أحمد، قال: حدثني أبي، ثنا يزيد، أنبأ فرج بن فضالة، عن علي بن يزيد، عن القاسم عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل أمرني أن أمحق المزامير والمعازف والأوثان التي كانت تعبد في الجاهلية". القاسم وعلي ضعيفان.

مسند أحمد (36/ 551 ط الرسالة)
: 22218 - حدثنا يزيد، أنبأنا فرج بن فضالة الحمصي، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله بعثني رحمة وهدى للعالمين، وأمرني أن أمحق المزامير والكنارات- يعني البرابط والمعازف - ‌والأوثان ‌التي ‌كانت ‌تعبد ‌في ‌الجاهلية. وأقسم ربي عز وجل بعزته: لا يشرب عبد من عبيدي جرعة من خمر إلا سقيته مكانها من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له، ولا يسقيها صبيا صغيرا إلا سقيته مكانها من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له، ولا يدعها عبد من عبيدي من مخافتي إلا سقيتها إياه من حظيرة القدس. ولا يحل بيعهن ولا شراؤهن ولا تعليمهن ولا تجارة فيهن وأثمانهن حرام " للمغنيات.

جامع بيان العلم وفضله (1/ 596)
: 1025 - قرأت على أحمد بن قاسم، أن قاسم بن أصبغ حدثهم قال: نا الحارث بن أبي أسامة، نا يزيد بن هارون، نا محمد بن عبيد الله الفزاري قال: أنا عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامةقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل بعثني هدى ورحمة للعالمين ، وأمرني ربي أن أمحق المزامير والمعازف والخمور ‌والأوثان ‌التي ‌كانت ‌تعبد ‌في ‌الجاهلية، وأقسم ربي بعزته لا يشرب عبد الخمر في الدنيا إلا سقيته من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له، ولا يدعها عبد من عبيدي تحرجا عنها إلا سقيته إياها من حظيرة القدس