الموسوعة الحديثية


- فضَّلَنا اللَّهُ أَهلَ البيتِ على النَّاسِ كفضلِ البنَفْسَجِ على سائرِ الأدهانِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 7/566 التخريج : أخرجه ابن المغازلي في ((مناقب علي)) (63)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/ 300) مطولا، وكلاهما بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: زينة - البنفسج مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم آداب عامة - ضرب الأمثال مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (7/ 566)
: وبإسناده[[حدثنا محمد بن محمد بن الأشعث، حدثني موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد، حدثني أبي، عن أبيه، عن جده جعفر، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه عن علي]] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلنا الله أهل البيت على الناس ‌كفضل ‌البنفسج ‌على ‌سائر ‌الأدهان.

مناقب علي لابن المغازلي (ص92)
: 63 - أخبرنا أحمد بن المظفر قال: أخبرنا عبد الله بن محمد الحافظ قال: أخبرنا محمد بن الأشعث قال: حدثني موسى بن إسماعيل قال: حدثني أبي عن أبيه عن جده جعفر بن محمد عن أبيه عن جده علي بن الحسين عن أبيه عن جده علي عليه السلام أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((فضل أهل البيت على الناس ‌كفضل ‌البنفسج ‌على ‌سائر ‌الأدهان)))).

الموضوعات لابن الجوزي (2/ 300)
: أنبأنا عبد الأول بن عيسى إذنا إن لم يكن سمعا أنبأنا أبو عبد الرحمن بن أبي عاصم الجوهري أنبأنا أبو عبد الله محمد بن محمد بن جعفر الماليني حدثنا أحمد ابن محمد بن علي بن رزين النيسابوري حدثنا أبو محمد عبد الرحيم بن حبيب الفاريابي حدثنا صالح بن بيان عن أسد بن سعيد عن جعفر بن محمد عن آبائه عن علي قال: " كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فذكر عنده فقال: ‌فضل ‌دهن ‌البنفسج على سائر الأدهان كفضلنا أهل البيت على سائر الخلق. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدهن به ويتسعط. وذكر عنده البقول فقال فضل: الكراث على البقول كفضل الخبز على سائر الأشياء. وذكر له الحول وهو الباذروج فقال: بقلي وبقل الأنبياء من قبلي فإني أحبها وآكلها وكأني أنظر إلى شجرتها نابتة في الجنة. وذكر له الجرجير فقال: أكرهها ليلا ولا بأس بها نهارا وكأني أنظر إلى شجرتها نابتة في - الجهنم - جهنم وذكر الهندبا فقال: كلوا الهند با من غير الكمأة والكرفس فقال: الكمأة من الجنة وماؤها شفاء للعين وفيها شفاء من السم وهما طعام إلياس واليسع، يجتمعان كل عام بالموسم، فيشربان شربة من ماء زمزم فيكتفيان بها إلى قابل، فيرد الله شبابهما في كل مائة عام مرة، طعامهما الكمأة والكرفس. وذكر اللحم فقال: ليس منه مضغة تقع في المعدة إلا أثبت مكانها شفاء وأخرجت مثله من الداء، وذكر الحيتان فقال: ليس من مضغة تقع في المعدة إلا أثبتت مكانها داء، وأخرجت مثلها من الشفاء، وأورثت صاحبها السل ". هذا حديث لا يشك في وضعه والمتهم به عبد الحميد بن حبيب الفاريابي. قال أبو حاتم بن حبان: كان يضع الحديث على الثقاة، ولعله قد وضع أكثر من خمسمائة على رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال الدارقطني: وصالح بن بيان متروك.