الموسوعة الحديثية


- أنا أَوْلَى الناسِ بابنِ مريمَ، الأنبياءُ أولادُ عَلَّاتٍ، وليس بيني وبينَه نبيٌّ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 4675
التخريج : أخرجه البخاري (3442)، ومسلم (2365)، وأبو داود (4675)، وأحمد (7529)، وابن حبان (3094) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - عيسى أنبياء - عام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 167)
: 3442 - حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال: أخبرني أبو سلمة أن أبا ‌هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ‌أنا ‌أولى ‌الناس بابن مريم والأنبياء أولاد علات ليس بيني وبينه نبي.

صحيح مسلم (4/ 1837 ت عبد الباقي)
: ‌‌40 - باب فضائل عيسى عليه السلام 143 - (2365) حدثني حرملة بن يحيى. أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس عن ابن شهاب؛ أن أبا سلمة بن عبد الرحمن أخبره؛ أن أبا ‌هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "‌أنا ‌أولى ‌الناس بابن مريم. الأنبياء أولاد علات. وليس بيني وبينه نبي".

سنن أبي داود (4/ 218 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 4675 - حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن، أخبره أن أبا ‌هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ‌أنا ‌أولى ‌الناس بابن مريم، الأنبياء أولاد علات، وليس بيني وبينه نبي

مسند أحمد (12/ 497 ط الرسالة)
: 7529 - حدثنا علي بن حفص، أخبرنا ورقاء، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي ‌هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌أنا ‌أولى ‌الناس بعيسى ابن مريم، الأنبياء كلهم بنو علات، وليس بينى وبين عيسى نبى ".

[صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع] (4/ 89)
: ‌‌ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم مع الأنبياء بالقصر المبني. 3094 - أخبرنا ابن قتيبة، حدثنا حرملة بن يحيى، حدثنا ابن وهب، حدثنا يونس، عن ابن شهاب، أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن، أن أبا ‌هريرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "‌أنا ‌أولى ‌الناس بابن مريم، الأنبياء أولاد علات، وليس بيني وبينه نبي"، قال: فكان أبو ‌هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثلي ومثل الأنبياء كمثل قصر أحسن بنيانه، وترك منه موضع لبنة فطاف به نظار، فتعجبوا من حسن بنيانه إلا موضع تلك اللبنة، لا يعيبون غيرها، فكنت أنا موضع تلك اللبنة، ختم بي الرسل".