الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، إذا أرادَ أن يخرُجَ في سفرٍ قالَ : اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ، والخليفةُ في الأَهْلِ فذكر الحديثَ إلى أن قال : وإذا أرادَ أن يرجِعَ قالَ : آيِبونَ ، تائبونَ لربِّنا حامِدون فإذا دخلَ على أَهْلَهُ قالَ : تَوبًا تَوبًا ، لربِّنا أو بالا يغادِرُ حوبًا
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الفتوحات الربانية الصفحة أو الرقم : 5/172
التخريج : أخرجه أحمد (2311)، وأبو يعلى (2353)، وابن حبان (2716) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: توبة - التوبة إلى الله تعالى أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه استغفار - أسباب المغفرة أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء إيمان - توحيد الربوبية
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 156 ط الرسالة)
((* ‌2311- حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة- وسمعته أنا من عبد الله بن محمد =، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا أراد أن يخرج إلى سفر قال: (( اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اطو لنا الأرض، وهون علينا السفر)). وإذا أراد الرجوع قال: (( آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون)). وإذا دخل أهله قال: (( توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).

[مسند أبي يعلى] (4/ 241 ت حسين أسد)
‌2353- حدثنا خلف، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفر قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل. اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر والكآبة في المنقلب. اللهم اقبض لنا الأرض وهون علينا السفر)). فإذا أراد الرجوع قال: ((آيبون عابدون لربنا حامدون)). فإذا دخل أهله قال: ((توبا توبا لربنا أوبا لا يغادر علينا حوبا))

[صحيح ابن حبان] (6/ 431)
2716- أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا خلف بن هشام البزار، قال: حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفره، قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض، وهون علينا السفر))، فإذا أراد الرجوع، قال: ((آيبون تائبون عابدون لربنا ساجدون))، فإذا دخل بيته، قال: ((توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).