الموسوعة الحديثية


- كان رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبًا سماه بًاسمه ثم يقول : اللهم لك الحمد أنت كسوتني هذا الثوب فلك الحمد أسألك خيره وخير ما صنع له, وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الفتوحات الربانية الصفحة أو الرقم : 1/301
التخريج : أخرجه أبو داود (4020)، والترمذي (1767)، وأحمد (11248) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - الدعاء عند لبس ثوب جديد أو نعل أو شبهه أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 41)
4020- حدثنا عمرو بن عون، أخبرنا ابن المبارك، عن الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا استجد ثوبا سماه باسمه إما قميصا، أو عمامة ثم يقول: ((اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه أسألك من خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره، وشر ما صنع له)) قال أبو نضرة: (( فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا لبس أحدهم ثوبا جديدا قيل له: تبلى ويخلف الله تعالى))

[سنن الترمذي] (4/ 239)
1767- حدثنا سويد بن نصر قال: أخبرنا عبد الله بن المبارك، عن سعيد الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه، عمامة، أو قميصا، أو رداء، ثم يقول: ((اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له)): وفي الباب عن عمر، وابن عمر. حدثنا هشام بن يونس الكوفي قال: حدثنا القاسم بن مالك المزني، عن الجريري نحوه وهذا حديث حسن

[مسند أحمد] (17/ 348)
11248- حدثنا خلف بن الوليد، قال: حدثنا ابن مبارك، عن سعيد الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه قميص- أو عمامة- ثم يقول: (( اللهم لك الحمد، أنت كسوتنيه، أسألك من خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له))