الموسوعة الحديثية


- أنَّه كان في كِتابِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم أنَّ كُلَّ طائِفةٍ تَفدي عانيَها بالمَعروفِ والقِسطِ بَينَ المُؤمِنينَ، وأنَّ على المُؤمِنينَ أن لا يَترُكوا مفرحًا مِنهم حَتَّى يُعطوه في فِداءٍ أو عَقلٍ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] كثير بن عبد الله، وهو ضعيف
الراوي : عمرو بن عوف | المحدث : ابن النحاس | المصدر : مشارع الأشواق الصفحة أو الرقم : 1240
التخريج : أخرجه أبو إسحاق الفزاري في ((السير)) (347)، وابن زنجويه في ((الأموال)) (510)، والبيهقي (16452) جميعا بلفظه، والطبراني (17/ 24) (36) مختصرا بلفظ مقارب.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السير لأبي إسحاق الفزاري (ص221)
: 347 - نا الفزاري، عن كثير بن عبد الله، عن أبيه، عن جده، أنه كان في كتاب النبي عليه السلام أن كل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين، وأن على المؤمنين أن ‌لا ‌يتركوا ‌مفرحا منهم حتى يعطوه في فداء أو عقل

[الأموال لابن زنجويه] (1/ 332)
: 510 - حدثني معاوية بن عمرو، قال: ثنا أبو إسحاق، عن كثير بن عبد الله، عن أبيه، عن جده، أنه قال: كان في كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن كل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين، وأن على المؤمنين أن لا يتركوا مفدحا منهم حتى يعطوه في فداء أو عقل.

السنن الكبير للبيهقي (16/ 402 ت التركي)
: 16452 – وروى[[أخبرناه أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر القاضي قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني، أخبرنا معاوية بن عمرو، عن أبي إسحاق هو الفزاري عن]] كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده أنه قال: كان في كتاب النبي صلى الله عليه وسلم: "إن كل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط من المؤمنين، وإن على المؤمنين أن ‌لا ‌يتركوا ‌مفرحا منهم حتى يعطوه في فداء أو عقل". قال الأصمعي في المفرح بالحاء: هو الذي قد أفرحه الدين. يعني أثقله.

[المعجم الكبير للطبراني] (17/ 24)
: 36 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن عبد الله بن نمير، قالا: ثنا حفص بن غياث، عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يترك مفرج في الإسلام زاد ابن نمير في حديثه حتى يضم إلى قبيلة