الموسوعة الحديثية


- قليلُ الفقهِ خيرٌ منْ كثيرِ العبادةِ، و كفى بالمرءِ فقهًا إذا عبدَ اللهَ، و كفى بالمرءِ جهلًا إذا أعجبَ برأيِهِ، و إنَّما الناسُ رجلانِ : مؤمنٌ و جاهلٌ، فلا تؤذِ المؤمنَ، و لا تحاورِ الجاهلَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 6132
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (2098) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/173)، والبيهقي في ((المدخل إلى السنن)) (453) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ذم الرأي وتكلف القياس علم - الفقه في الدين علم - فضل العالم على الجاهل علم - فضل العلم علم - فضل الفقه على العبادة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشاميين للطبراني (3/ 207)
: ‌2098 - حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي، ثنا عبد الله بن صالح ح [وحد] ثنا أبو الزنباع روح بن الفرج، ثنا يحيى بن بكير، قالا: ثنا الليث بن سعد، حدثني إسحاق بن أسيد، عن ابن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه، إنما الناس رجلان مؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن ولا تحاور الجاهل.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (5/ 173)
: حدثنا عبد الله بن جعفر ثنا إسماعيل بن عبد الله ثنا عبد الله بن صالح قال ثنا الليث بن سعد عن إسحاق بن أبي عبد الرحمن عن ابن رجاء بن حيوة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه، إنما الناس رجلان؛ مؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن، ولا تجاور الجاهل. غريب من حديث رجاء تفرد به إسحاق بن أسيد ولم يروه عن رجاء إلا ابنه.

المدخل إلى السنن الكبرى - البيهقي - ت الأعظمي (ص302)
: ‌453 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أبنا أبو الحسين علي بن محمد المصري، ثنا أبو الوليد عبد الملك بن يحيى بن بكير، ثنا أبي، حدثني الليث بن سعد، عن إسحاق بن أسيد، عن ابن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إن عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه، إنما الناس رجلان: فمؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن ولا تجاور الجاهل ".