الموسوعة الحديثية


- من قال سبحانَ اللهِ وبحمدِه كُتبَ له مائةُ حسنةٍ وأربعةٌ وعشرون ألفَ حسنةٍ ومن قال لا إلهَ إلَّا اللهُ كان له بها عهدٌ عند اللهِ يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه نظر
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/347
التخريج : أخرجه الطبراني (12/436) (13595)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/85)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (34/65) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 436)
: 13595 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا محمد بن عمار الموصلي، ثنا عفيف بن سالم، عن أيوب بن عتبة، عن عطاء، عن ابن عمر قال: جاء رجل من الحبشة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: سل، واستفهم ، فقال: يا رسول الله فضلتم علينا بالصور، والألوان، والنبوة؛ أفرأيت إن آمنت بمثل ما آمنت به، وعملت مثل ما عملت به إني لكائن معك في الجنة؟ قال: نعم ، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم فضلتم علينا بالصور، والألوان، والنبوة؛ أفرأيت إن آمنت بمثل ما آمنت به، وعلمت مثل ما عملت به إني لكائن معك في الجنة؟ قال: نعم ، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده إنه ليرى بياض الأسود في الجنة من مسيرة ألف عام ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قال: لا إله إلا الله كان له بها عهد عند الله، ومن قال: سبحان الله، وبحمده كتبت له مائة ألف حسنة، وأربعة وعشرون ألف حسنة "، فقال رجل: كيف يهلك بعد هذا يا رسول الله؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرجل ليأتي يوم القيامة بالعمل، ولو وضع على جبل لاتقله فتقوم النعمة من نعم الله فيكاد أن يستنفذ ذلك كله إلا أن يتطاول الله برحمته ، ونزلت هذه السورة {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا} إلى قوله: {وملكا كبيرا} ، قال الحبشي: وإن عيني لتريان ما ترى عيناك في الجنة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: نعم فاستبكى حتى فاضت نفسه قال ابن عمر: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدليه في حفرته بيده

الكامل في الضعفاء (5/ 85)
حدثنا أحمد بن حفص السعدي وعمران بن موسى قالا حدثنا إسماعيل بن إبراهيم الترجماني ثنا عامر بن يساف عن النضر بن عبيد عن الحسن بن ذكوان عن عطاء بن أبي رباح عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من قال سبحان الله وبحمده كتب له ماية ألف حسنة وأربعة وعشرين ألف حسنة ومن قال لا إله إلا الله كان له بها عهدا عند الله يوم القيامة وهذه الأحاديث التي أمليتها لعامر بن يساف عن سعيد وعن يحيى بن أبي كثير وعن النضر بن عبيد غير محفوظة وإنما يرويها عامر بن يساف ولعامر غير ما ذكرت من الأحاديث التي ينفرد بها ومع ضعفه يكتب حديثه

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (34/ 65)
أنبأنا أبو طاهر محمد بن الحسين بن الحنائي أنبأ أبو القاسم علي بن الفضل بن طاهر بن الفرات قراءة عليه أنا عبد الوهاب بن الحسن بن الوليد الكلابي حدثني صاعد بن عبد الرحمن بن صاعد حدثني عبد الحميد بن حماد حدثني سويد يعني ابن عبد العزيز حدثني أبو عبد الله البحراني عن الحسن بن ذكوان عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال جاء حبشي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال يا رسول الله فضلتم علينا بالنبوة والصور فقال عمر بن الخطاب ما أجاد المسألة ما أحكمها فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) سل واستفهم فقال يا نبي الله فضلتم علينا بالنبوة والصور والألوان أفإن آمنت بك وعملت بالذي عملت به فإني كائن معك في الجنة فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) والذي نفسي بيده إنه ليرى بياض الأسود في الجنة من مسيرة مئة عام أو ألف عام ثم قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من قال لا إله إلا الله كتب له بها عهد عند الله ومن قال سبحان الله وبحمده كتب له بها مئة ألف حسنة وأربعة وعشرون ألف حسنة فقالوا يا رسول الله كيف يهلك بعد هذا فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) والذي نفسي بيده إن العبد ليجئ يوم القيامة معه من الحسنات ما لو كان على جبل لأثقله قال ثم تقوم نعمة مما أنعم الله عليه فتكاد تذهب بذلك كله حتى يتطول الله جل وعز عليه منه برحمته قالوا ثم قرأ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) " هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا " حتى انتهى إلى قوله " وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا "قال الحبشي يا رسول الله إن عيني هاتين ليريان ما ترى عيناك يوم القيامة قال واشتكى الحبشي شوقا إلى الجنة حتى خرجت نفسه قال ابن عمر فأنا رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حين دلاه في قبره رواه ابن الجبان عبد الحميد بن حماد الثعلبي