الموسوعة الحديثية


- قلتُ لابنِ عبَّاسٍ : ما السَّبعُ الكبائرُ ؟ قالَ : هنَّ إلى السَّبعينَ أقربُ منها إلى السَّبعِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : طاووس بن كيسان اليماني | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير الصفحة أو الرقم : 1/493
التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (5216) بلفظه، وعبد الرزاق في ((تفسيره)) (555)، والطبري في ((جامع البيان)) (6/ 651)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (290) جميعًا بلفظ مقارب .
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها مظالم - أنواع الذنوب والمعاصي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير ابن أبي حاتم (3/ 934)
: 5216 - حدثنا أبي، ثنا قبيصة، ثنا سفيان، عن ليث، عن طاوس قال: قلت لابن عباس: ما السبع الكبائر؟ قال: هي إلى السبعين أقرب منها إلى السبع- وروي عن أبي العالية نحو ذلك.

تفسير عبد الرزاق (1/ 447)
: 555 - نا معمر ، عن ابن طاوس ، عن أبيه ، قال: قيل لابن عباس: الكبائر سبع؟ قيل: هي إلى السبعين أقرب

تفسير الطبري (6/ 651)
: حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن ابن طاوس، عن أبيه، قال: قيل لابن عباس: ‌الكبائر سبع؟ قال: هي إلى السبعين أقرب.

شعب الإيمان (1/ 463 ط الرشد)
: [289] وأخبرنا أبو الحسين بن بشران، أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا أحمد ابن منصور، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن أيوب، عن ابن سيرين، عن عبيدة قال: "كل ما عصي الله به فهو كبيرة". وقد ذكر الطرفة فقال تعالى: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم}. شعب الإيمان (1/ 463 ط الرشد): [290] وبإسناده حدثنا معمر، عن ابن طاوس، عن أبيه قال: قيل لابن عباس: الكبائر سبع؟ فقال: هي إلى السبعين أقرب. قال البيهقي رحمه الله: فيحتمل أن يكون هذا في تعظيم حرمات الله والترهيب عن ارتكابها، فأما الفرق بين الصغائر والكبائر فلابد منه في أحكام الدنيا والآخرة على ما جاء به الكتاب والسنة.