الموسوعة الحديثية


- أنَّ أبا جهلٍ قال حينَ الْتَقى القَومُ: اللَّهُم أقْطَعُنا للرَّحِمِ، وآتانَا بما لا يُعرَفُ، فأَحِنْهُ الغَداةَ، فكان المُستَفتِحَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن ثعلبة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 23661
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11201) بنحوه، وأحمد (23661) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الاعتداء في الدعاء مغازي - غزوة بدر آداب الدعاء - الاستعجال في الدعاء والإجابة إيمان - أعمال تنافي الإيمان إيمان - الإلحاد في أسماء الله وآياته
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 350)
11201- أنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد نا عمي نا أبي عن صالح عن بن شهاب قال حدثني عبد الله بن ثعلبة بن صعير قال: كان المستفتح يوم بدر أبو جهل وإنه قال حين التقى القوم اللهم أينا كان أقطع للرحم وآتى لما لا نعرف فافتح الغد وكان ذلك استفتاحه فأنزل الله { إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح }.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (39/ 65)
23661- حدثنا يزيد، أخبرنا محمد يعني ابن إسحاق، حدثني الزهري، عن عبد الله بن ثعلبة بن صعير، أن أبا جهل قال: حين التقى القوم: (( اللهم أقطعنا الرحم، وآتانا بما لا يعرف فأحنه الغداة، فكان المستفتح)).