الموسوعة الحديثية


- قال عليٌّ: لئِنْ بَقِيتُ لنَصَارَى بني تَغْلِبَ لأَقْتُلَنَّ المُقاتِلَةَ، ولأَسْبِيَنَّ الذُّرِّيَّةَ؛ فإنِّي كتبْتُ الكِتابَ بيْن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وبيْنهم على أنْ لا يُنَصِّروا أبناءَهم.
خلاصة حكم المحدث : لا يتابع أبو نعيم الخفي عليه قال أحمد ليس بشيء
الراوي : زياد بن حدير الأسدي | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/350
التخريج : أخرجه أبو داود (3040)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/ 198) واللفظ لهما، والطبري في ((تهذيب الآثار-مسند علي)) (3/ 223) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلح - الصلح مع المشركين صلح - كتابة الصلح إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (3/ 440)
3343- وهذا الحديث: حدثناه محمد بن إسماعيل، قال: حدثنا أبو نعيم, عبد الرحمن بن هانئ النخعي، أخبرنا شريك بن عبد الله بن الحارث النخعي، عن إبراهيم بن مهاجر البجلي، عن زياد بن حدير الأسدي، قال: قال علي: لئن بقيت لنصارى بني تغلب لأقتلن المقاتلة، ولأسبين الذرية، فإني كتبت الكتاب بين النبي صلى الله عليه وسلم وبينهم، على أن لا ينصروا أبناءهم. ولا يتابع عليه.

سنن أبي داود (3/ 167)
3040 - حدثنا العباس بن عبد العظيم، حدثنا عبد الرحمن بن هانئ أبو نعيم النخعي، أخبرنا شريك، عن إبراهيم بن مهاجر، عن زياد بن حدير، قال: قال علي: لئن بقيت لنصارى بني تغلب، لأقتلن المقاتلة ولأسبين الذرية، فإني كتبت الكتاب بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم، على أن لا ينصروا أبناءهم قال أبو داود: هذا حديث منكر بلغني عن أحمد أنه كان ينكر هذا الحديث إنكارا شديدا، قال أبو علي: ولم يقرأه أبو داود في العرضة الثانية

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (4/ 198)
حدثنا عبد الله بن جعفر، ثنا إسماعيل بن عبد الله، ثنا أبو نعيم عبد الرحمن بن هانئ، ثنا شريك، عن إبراهيم بن مهاجر، عن زياد بن جرير الأسدي، قال: قال علي: لئن بقيت لنصارى بني تغلب لأقتلن المقاتلة ولأسبين الذرية، فإني كتبت الكتاب بين النبي صلى الله عليه وسلم وبينهم على أنهم لا ينصروا أبناءهم

تهذيب الآثار مسند علي (3/ 223)
حدثني العباس بن محمد، قال: حدثنا أبو نعيم عبد الرحمن بن هانئ النخعي، قال: حدثنا شريك، عن إبراهيم بن مهاجر، عن زياد بن حدير، قال: قال علي بن أبي طالب: والله لئن عشت لنصارى بني تغلب، لأقتلن المقاتلة، ولأسبين الذرية، وذاك أنى كتبت الكتاب بين النبي صلى الله عليه وسلم وبينهم، على ألا ينصروا أبناءهم