الموسوعة الحديثية


- فُضِّلتُ على الأنبياءِ بخصلَتينِ كانَ شيطاني كافِرًا فأعانني اللَّهُ عليْهِ حتَّى أسلمَ، ونسيتُ الخصلةَ الأخرى
خلاصة حكم المحدث : لا نعلم رواه عن يحيى بن سعيد عن سعيد، عن أبي هريرة إلا إبراهيم بن صرمة وليس هو بالقوي في الحديث
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 14/249
التخريج : أخرجه مسلم (523)، والترمذي بعد (1553)، وأحمد (9337) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - عام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 249)
: 7826- حدثنا صالح بن معاذ أبو بشر، قال: حدثنا إبراهيم بن صرمة، قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن سعيد، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌فضلت ‌على ‌الأنبياء ‌بخصلتين كان شيطاني كافرا فأعانني الله عليه حتى أسلم ونسيت الخصلة الأخرى. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن يحيى بن سعيد، عن سعيد، عن أبي ‌هريرة إلا إبراهيم بن صرمة ، وليس هو بالقوي في الحديث.

[صحيح مسلم] (2/ 64)
: 5 - (523) وحدثنا يحيى بن أيوب، وقتيبة بن سعيد، وعلي بن حجر قالوا: حدثنا إسماعيل - وهو ابن جعفر -، عن العلاء ، عن أبيه ، عن أبي ‌هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌فضلت ‌على ‌الأنبياء بست: أعطيت جوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وأحلت لي الغنائم، وجعلت لي الأرض طهورا ومسجدا، وأرسلت إلى الخلق كافة، وختم بي النبيون .

[سنن الترمذي] (4/ 123)
: حدثنا علي بن حجر قال: حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ‌فضلت ‌على ‌الأنبياء بست: أعطيت جوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وأحلت لي الغنائم، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، وأرسلت إلى الخلق كافة، وختم بي النبيون " هذا حديث حسن صحيح

مسند أحمد (15/ 194 ط الرسالة)
: 9337 - حدثنا عفان، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌فضلت ‌على ‌الأنبياء بست " قيل: ما هن أي رسول الله؟ قال: " أعطيت جوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وأحلت لي الغنائم، وجعلت لي الأرض طهورا و مسجدا، وأرسلت إلى الخلق كافة، وختم بي النبيون. مثلي ومثل الأنبياء، كمثل رجل بنى قصرا، فأكمله وأحسن بناءه إلا موضع لبنة، فنظر الناس إلى القصر، فقالوا: ما أحسن بنيان هذا القصر، لو تمت هذه اللبنة، ألا وكنت أنا اللبنة، ألا وكنت أنا اللبنة " .