الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ إنِّي أُقسِمُ عليك أن ألقى العدوَّ غدًا فيقتُلوني، ثم يبقُروا بطني، ويَجدَعوا أنفي وأُذُني، ثم تَسأُلني: فيمَ ذلك؟ فأقولُ: فيك.
خلاصة حكم المحدث : له شواهد
الراوي : عبدالله بن جحش | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 3/187
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الجهاد)) (85)، وعبد الرزاق (9552)، والحاكم (4902)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/ 109) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - الحب للقاء الله مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - فضل موت الشهادة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الجهاد - ابن المبارك (ص73)
: 85 - حدثنا محمد قال: حدثنا ابن رحمة، قال: سمعت ابن المبارك، عن سفيان بن عيينة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب قال: قال عبد الله بن ‌جحش يوم أحد: ‌‌اللهم إني أقسم عليك أن نلقى العدو ، فإذا لقينا العدو أن يقتلوني ، ثم ‌يبقروا ‌بطني ، ثم يمثلوا بي ، فإذا لقيتك سألتني فيم هذا ، فأقول: فيك ، فلقي العدو فقتل ، وفعل ذلك به قال ابن المسيب ، فإني لأرجو أن يبر الله آخر قسمه كما بر أوله

مصنف عبد الرزاق (5/ 262 ت الأعظمي)
: 9552 - عن ابن عيينة، عن ابن جدعان، عن ابن المسيب قال: قال عبد الله بن ‌جحش يوم أحد: " اللهم أقسم عليك أن ألقى العدو، فإذا لقيت العدو يقتلوني، ثم ‌يبقروا ‌بطني، ثم يمثلوا بي، فإذا لقيتك سألتني قلت: فيم هذا؟ " قال: فلقي العدو فقتل، وفعل به ذلك فقال ابن المسيب: فإني لأرجو الله أن يبر آخر قسمه كما أبر أوله

[المستدرك على الصحيحين] (3/ 220)
: 4902 - حدثني أبو بكر محمد بن داود الزاهد، ثنا علي بن الحسين بن الجنيد، ثنا أحمد بن صالح، ثنا سفيان بن عيينة، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب قال: قال عبد الله بن ‌جحش: " اللهم إني أقسم عليك أن ألقى العدو غدا فيقتلوني، ثم ‌يبقروا ‌بطني، ويجدعوا أنفي وأذني، ثم تسألني بما ذاك؟ فأقول: فيك "، قال سعيد بن المسيب: إني لأرجو أن يبر الله آخر قسمه كما بر أوله هذا حديث صحيح على شرط الشيخين لولا إرسال فيه "

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (1/ 109)
: حدثنا أحمد بن محمد بن الحسن ثنا محمد بن إسحاق الثقفي ثنا الحسن بن الصباح ثنا سفيان عن ابن جدعان عن سعيد بن المسيب. قال قال عبد الله بن ‌جحش: اللهم أقسم عليك أن ألقى العدو غدا فيقتلوني ثم ‌يبقروا ‌بطني ويجدعوا أنفى، أو أذنى، أو جميعا، ثم تسألني فيم ذلك؟ فأقول فيك. قال سعيد بن المسيب: فإني لأرجو أن يبر الله آخر قسمه كما أبر أوله.