الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رفَع رأسَه بعدَ ما سلَّم وهو مُسْتقبِلٌ القِبْلةَ فقال اللهمَّ خلِّصْ سلمةَ بنَ هشامٍ وعيَّاشَ بنَ أبي ربيعةَ والوليدَ بنَ الوليدَ وضعَفةَ المسلمين الَّذين لا يستطيعون حيلةً ولا يهتدون سبيلًا
خلاصة حكم المحدث : فيه علي بن زيد وفيه خلاف وبقية رجاله ثقات‏‏
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/155
التخريج : أخرجه البزار (7845) بلفظه، وأحمد (9285)، والطبري في ((تهذيب الآثار)) (571) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الدعاء مستقبل القبلة صلاة - أدعية دبر الصلوات أدعية وأذكار - الدعاء للمسلمين بظهر الغيب
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 259)
: 7845- حدثنا رجاء بن محمد السقطي، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قال: حدثنا أبي عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي ‌هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع رأسه بعد ما سلم، وهو مستقبل القبلة فقال ‌اللهم ‌خلص ‌سلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والوليد بن الوليد وضعفة المسلمين الذين لا يستطيعون حيلة، ولا يهتدون سبيلا. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن علي بن زيد، عن سعيد، عن أبي ‌هريرة إلا عبد الوارث.

مسند أحمد (15/ 162 ط الرسالة)
: 9285 - حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة، قال: أخبرنا علي بن زيد، عن عبيد الله بن إبراهيم القرشي، أو إبراهيم بن عبيد الله القرشي، عن أبي ‌هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يدعو في دبر صلاة الظهر: " ‌اللهم ‌خلص ‌الوليد ‌بن ‌الوليد، وسلمة بن هشام، وعياش بن أبي ربيعة، وضعفة المسلمين من أيدي المشركين الذين لا يستطيعون حيلة، ولا يهتدون سبيلا " .

[تهذيب الآثار - مسند ابن عباس] (1/ 341)
: 571 - حدثني المقدمي، قال: حدثنا الحجاج، قال: حدثنا حماد، عن علي بن زيد، عن عبد الله بن إبراهيم أو إبراهيم بن عبد الله القرشي، عن أبي ‌هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر صلاة الظهر: ‌اللهم ‌خلص ‌الوليد ‌بن ‌الوليد، وسلمة بن هشام، وعياش بن أبي ربيعة، وضعفة المسلمين من أيدي المشركين الذين لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا القول في البيان عن هذه الأخبار إن قال لنا قائل: ما أنت قائل في هذه الأخبار، أصحاح هي أم غير صحاح؟ فإن قلت: هي غير صحاح. قيل لك: وما الذي أسقمها، ورواتها عندك ثقات؟ وإن قلت: هي صحاح. قيل لك: فما أنت قائل فيما: