الموسوعة الحديثية


- مَن قضى نَهْمَتَه في الدُّنيا حيلَ بينَه وبينَ شهوتِه في الآخرةِ ومَن مَدَّ عينَيه إلى زينةِ المُترفينَ كان مَهينًا في ملكوتِ السَّماواتِ ومَن صبَر على القوتِ الشَّديدِ صَبْرًا جميلًا أسكَنه اللهُ مِنَ الفَرْدوسِ حيثُ شاء
خلاصة حكم المحدث : فيه إسماعيل بن عمرو البجلي وثقه ابن حبان وضعفه الجمهور وبقية رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/251
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7912)، وأبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) (2/288)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9722)
التصنيف الموضوعي: جنة - درجات الجنة رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (8/ 45)
: ‌7912 - حدثنا محمود بن الفرج، نا إسماعيل، نا فضيل بن مرزوق، عن عدي بن ثابت، عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قضى نهمته في الدنيا حيل بينه وبين شهوته في الآخرة، ومن مد عينه إلى زينة المترفين كان مهينا في ملكوت الدنيا، ومن صبر على القوت الشديد صبرا جميلا أسكنه الله من الفردوس حيث شاء لم يرو هذا الحديث عن عدي بن ثابت إلا فضيل بن مرزوق، تفرد به: إسماعيل بن عمرو، ولا يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد "

[تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان] (2/ 288)
: حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمود بن الفرج، ثنا إسماعيل بن عمرو، ثنا فضيل بن مرزوق، عن عدي بن ثابت، عن البراء بن عازب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌من ‌قضى ‌نهمته في الدنيا حيل بينه وبين شهوته في الآخرة، ومن مد عينيه إلى زينة المترفين كان مهينا في ملكوت السماء، ومن صبر على القوت الشديد صبرا جميلا أسكنه الله عز وجل من الفردوس حيث شاء

شعب الإيمان (7/ 125 ت زغلول)
: ‌9722 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ومحمد بن موسى قالا نا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أحمد الزاهد نا عبيد بن الحسن الغزال الحافظ ح. وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ في موضع آخر نا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار نا أبو بكر بن سلام وعبيد الغزال قالا نا اسماعيل بن عمرو البجلي نا فضيل بن مرزوق عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:من قضى نهمته في الدنيا حيل بينه وبين شهوته في الآخرة ومن مدعيته إلى زينة المترفين كان مهينا في ملكوت السماء ومن صبر على القوت الشديد أسكنه الله الفردوس حيث شاء. تفرد به اسماعيل بن عمرو البجلي.