الموسوعة الحديثية


- مَن تَقرَّبَ إلى اللهِ شِبرًا، تَقرَّبَ إليه ذِراعًا، ومَن تَقرَّبَ إلى اللهِ ذِراعًا، تَقرَّبَ إليه باعًا، ومَن أقبَلَ على اللهِ ماشيًا، أقبَلَ اللهُ إليه مُهَروِلًا، واللهُ أَعْلى وأَجَلُّ، واللهُ أَعْلى وأَجَلُّ، واللهُ أَعْلى وأَجَلُّ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21374
التخريج : أخرجه أحمد (21374) واللفظ له، والطبراني (2/155) (1646)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (1582)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر رقائق وزهد - تقوى الله إيمان - كلام الله إيمان - معية الله توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (35/ 301 ط الرسالة)
((21374- حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن عمرو، عن يزيد بن نعيم، قال: سمعت أبا ذر الغفاري وهو على المنبر بالفسطاط يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (( من تقرب إلى الله شبرا، تقرب إليه ذراعا، ومن تقرب إلى الله ذراعا، تقرب إليه باعا، ومن أقبل على الله ماشيا، أقبل الله إليه مهرولا)). والله أعلى وأجل، والله أعلى وأجل، والله أعلى وأجل)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (2/ 155)
1646- حدثنا طاهر بن عيسى بن قيرس المصري، حدثنا سعيد بن أبي مريم، حدثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن عمرو، عن زياد بن نعيم، قال: سمعت أبا ذر الغفاري، وهو على المنبر يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من تقرب إلى الله شبرا، تقرب إليه ذراعا، ومن تقرب إليه ذراعا، تقرب الله إليه باعا، ومن أقبل إلى الله عز وجل ماشيا، أقبل الله عز وجل إليه مهرولا، والله أعلى وأجل، والله أعلى، وأجل، والله أعلى، وأجل.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (2/ 577)
1582- حدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا قتيبة بن سعيد، ثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن عمرو، عن يزيد بن نعيم، قال: سمعت أبا ذر، وهو على المنبر بالفسطاط يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((من تقرب إلى الله شبرا تقرب إليه ذراعا، ومن تقرب إلى الله ذراعا تقرب إليه باعا، وما أقبل إلى الله عز وجل ماشيا أقبل الله إليه هرولة، والله أعلى وأجل، والله أعلى وأجل، والله أعلى وأجل)).