الموسوعة الحديثية


- إيَّاكُم والتَّعريسَ على جَوادِّ الطَّريقِ ، والصَّلاةَ علَيها فإنَّها مَأوى الحيَّاتِ والسِّباعِ، وقَضاءَ الحاجَةِ علَيها فإنَّها المَلاعنُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الشوكاني | المصدر : السيل الجرار الصفحة أو الرقم : 1/65
التخريج : أخرجه ابن ماجه (329) باختلاف يسير، وابن خزيمة (2548) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الطريق - حق الطريق آداب قضاء الحاجة - النهي عن التخلي في الطرقات والظلال سفر - ما يؤمر به من العمل في السفر وصفة السير والنزول فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته سفر - آداب السفر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (1/ 119 ت عبد الباقي)
: ‌329 - حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا عمرو بن أبي سلمة، عن زهير، قال: قال: سالم، سمعت الحسن، يقول: حدثنا جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياكم والتعريس على جواد الطريق، والصلاة عليها، فإنها مأوى الحيات والسباع، وقضاء الحاجة عليها، فإنها من الملاعن

[صحيح ابن خزيمة] (4/ 144)
: ‌2548 - ثنا محمد بن يحيى، ثنا عمرو بن أبي سلمة، عن زهير يعني ابن محمد قال: قال سالم: سمعت الحسن يقول: ثنا جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا سافرتم في الخصب، فأمكنوا الركاب من أسنانها ولا تتجاوزوا المنازل، وإذا سافرتم في الجدب فانجوا وعليكم بالدلجة؛ فإن الأرض تطوى بالليل، وإذا توغلتكم الغيلان، فبادروا بالصلاة، وإياكم والمعرس على جواد الطريق، والصلاة عليها، فإنها مأوى الحيات والسباع وقضاء الحاجة عليها فإنها الملاعن