الموسوعة الحديثية


- سأَلْنا رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن القِرَدةِ والخنازيرِ: أهُمْ مِن نسْلِ اليهودِ؟ فقال: لا، إنَّ اللهَ تَباركَ وتَعالى لم يلْعَنْ قومًا قطُّ، فمسَخَهم، فيكونُ لهم نَسْلٌ، ولكنْ هذا خلْقٌ كان، فلمَّا غضِبَ اللهُ على اليهودِ فمسَخَهم، جعَلَهم مِثْلَهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 6/163
التخريج : أخرجه أحمد (3768) باختلاف يسير، وأخرجه مسلم (2663) بنحوه مطولاً
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام فتن - وقوع المسخ
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 312 ط الرسالة)
3768- حدثنا أبو سعيد هو مولى بني هاشم، حدثنا داود بن أبي الفرات، حدثنا محمد بن زيد، عن أبي الأعين العبدي، عن أبي الأحوص الجشمي، عن ابن مسعود، قال: سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن القردة والخنازير، أمن نسل اليهود؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن الله لم يلعن قوما قط، فمسخهم وكان لهم نسل حتى يهلكهم، ولكن الله عز وجل، غضب على اليهود، فمسخهم، وجعلهم مثلهم))

[صحيح مسلم] (4/ 2050 )
32- (2663) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب (واللفظ لأبي بكر). قالا: حدثنا وكيع عن مسعر، عن علقمة بن مرثد، عن المغيرة بن عبد الله اليشكري، عن المعرور بن سويد، عن عبد الله. قال: قالت أم حبيبة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم ((اللهم! أمتعني بزوجي، رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبأبي أبي سفيان. وبأخي، معاوية. قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم))قد سألت الله لآجال مضروبة، وأيام معدودات، وأرزاق مقسومة. لن يعجل شيئا قبل حله. أو يؤخر شيئا عن حله. ولو كنت سألت الله أن يعيذك من عذاب في النار، أو عذاب في القبر، كان خيرا وأفضل((. قال وذكرت عنده القردة. قال مسعر: وأراه قال والخنازير من مسخ. فقال))إن الله لم يجعل لمسخ نسلا ولا عقبا. وقد كانت القردة والخنازير قبل ذلك(( 32- م- (2663) حدثناه أبو كريب. حدثنا ابن بشر عن مسعر، بهذا الإسناد. غير أن في حديثه عن ابن بشر ووكيع جميعا))من عذاب في النار. وعذاب في القبر