الموسوعة الحديثية


- الشُّهداءُ عندَ اللَّهِ علَى مَنابرَ مِن ياقوتٍ، في ظلِّ عَرشِ اللَّهِ يومَ لا ظلَّ إلاَّ ظلُّهُ علَى كَثيبٍ من مِسكٍ فيقولُ لَهُمُ الرَّبُّ ألَم أوَفِّ لَكُم وأصدُقْكم ؟ فيقولونَ بلَى وربِّنا.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3447
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الجهاد)) (209 )، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/ 102)
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - أين تكون أرواح المؤمنين وأرواح الكافرين بعد الموت جهاد - فضل الشهيد رقائق وزهد - الذين يستظلون في ظل الله يوم القيامة جنائز وموت - فضل موت الشهادة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الجهاد - ابن أبي عاصم] (2/ 541)
: 209 - حدثنا الحوطي، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عن الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " إن الشهداء عند الله على منابر من ياقوت، في ظل عرشه، يوم لا ظل إلا ظله، على كثب من مسك، لا يدرون ما يصنع بالناس، فيقول بعضهم لبعض: ألا ننطلق إلى الناس فننظر ما يصنع بهم؟ فيمشون حتى ينظروا إلى الناس ثم يرجعون فيجلسون، فيقول لهم الرب: ألم أوف لكم وأصدقكم؟ فيقولون: بلى ربنا لو صنعت بنا واحدة، قال: ما هي؟ قالوا: لو رددتنا إلى الدنيا حتى نقتل فيك الثانية "

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (1/ 102)
: ومن حديثه ما حدثنا به المقدام بن داود، قال: حدثنا أسد بن موسى، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عن الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " ‌الشهداء ‌عند ‌الله ‌على ‌منابر من ياقوت في ظل عرش الله يوم لا ظل إلا ظله، على كثيب من مسك، فيقول لهم الرب: ألم أف لكم وأصدقكم؟ فيقولون: بلى، وربنا " فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لولا أن أشق على المؤمنين ما نفرت لهم سرية إلا وأنا فيهم، ولوددت أني أقتل ثم أحيا، ثم أقتل ثم أحيا، ثم أستشهد