الموسوعة الحديثية


- يخرجُ قومٌ من النَّارِ برَحمةِ اللهِ وشَفاعةِ الشافعينَ، يُقالُ لهم : الجهنَّميُّونَ.
خلاصة حكم المحدث : جيد الإسناد ولم يخرجوه في الكتب الستة
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 9/374
التخريج : أخرجه الطيالسي (420)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (835)، وابن خزيمة في ((التوحيد)) (2/ 664) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد رقائق وزهد - سعة رحمة الله قيامة - الشفاعة قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أبي داود الطيالسي (1/ 335)
: 420 - حدثنا أبو داود ، حدثنا شعبة ، عن حماد ، عن ربعي بن حراش ، عن حذيفة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أحيانا يرفعه، وأحيانا لا يرفعه - قال: ليخرجن قوم من النار منتنين، قد محشتهم النار، ‌فيدخلون ‌الجنة ‌برحمة الله، وشفاعة الشافعين، فيسمون الجهنميون.

[السنة لابن أبي عاصم] (2/ 402)
: ‌835 - ثنا هدبة، ثنا حماد بن سلمة، عن حماد بن أبي سليمان، عن ربعي، عن حذيفة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج قوم من النار بعدما محشتهم النار، فيدخلون الجنة، فيسمون الجهنميون.

[التوحيد لابن خزيمة] (2/ 664)
: حدثنا محمد بن بشار، ومحمد بن الوليد، قالا: ثنا محمد، قال: ثنا شعبة، عن حماد، عن ربعي بن حراش، عن حذيفة، قال شعبة رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم مرة قال: يخرج الله من النار، قوما منتنين، قد غشيتهم النار، بشفاعة الشافعين، فيدخلون الجنة، فيسمون ‌الجهنميون.